الفنانة هيفاء وهبي

نشرت الفنانة هيفاء وهبي تغريدة جديدة على صفحتها الشخصية على موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، تحدثت فيها عن فاجعة فقدان شخص غالي، ما جعل جمهورها يتكهن حول وجود تطور جديد في علاقتها بمدير أعمالها والملحن المصري محمد الوزيري.

كتبت "هيفاء" في تغريدتها التي أرفقتها بصور وهي حاملة طفل رضيع، "تاريخ هالصورة إلو ذكرى عندي مع انه كنت عمبهني صديقتي بمولودتها الجديده الله يحفظها بس بنفس اليوم صار معي شي بشع ما بنساه وفقدت 3 كنت مفكرتن أصحاب و ضهر!".

وأكملت حديثها مؤكدة أنها تعرضت لنفس الموقف للمرة الثانية: "واليوم كمان صادف من أبشع أيام حياتي لإني اكتشفت إنه الإنسان المنيح هو أغبى إنسان على الأرض والي حواليه بيستغلوه أبشع إستغلال".

أقرأ أيضاً :

ابنة هيفاء وهبي تكشف وفاة أحد الأشخاص المُقرَّبين منها

جاءت التعليقات على "التغريدة" من بينها من أراد الاطمئنان على نجمته المفضلة، ومن تكهن بأنه ربما هناك مشكلة ما مع مدير أعمالها، خاصة أنه بالرجوع إلى حسابها الشخصي على "إنستجرام" لغت هيفاء وهبي متابعتها لمحمد الوزيري، بعد أن كان واحدا من 13 متابعا تتابعهم.

من جهته كان محمد الوزيري يعبر عن حبه وامتنانه لهيفاء وهبي كل حين بصور جديدة برفقتها على صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستغرام"، ويرفقها لتعليقات تظهر مشاعر غير معنلة مثل، "هيفاء الوحيدة"، "برفقة الحب"، كما حرص على الاحتفال مع بعيد ميلادها ونشر صورا من الاحتفال على "تويتر"، وقامت هي شرت نفس الصور دون إظهار الشخص الموجود معها في الصورة.

بعد التدوينة الأخير المثيرة للجدل، حذفت هيفاء وهبي كل تلك الصور التي نشرتها مسبقا في وقت عيد ميلادها، في وقت مبكر من الشهر الجاري، وأغلق محمد الوزيري حسابه كذلك من صفحة "إنستغرام"، لكنه لا يزال محتفظا بصورتهما على "تويتر"، وفيما يبدو هناك تطورا سلبيا في تلك العلاقة حسب ما يزعم متابعي قصة الحب غير المعلنة.

ولم يفصح أي من الطرفين عن وجود علاقة عاطفية أو ارتباط رسمي بينهما واكتفيا بالصمت.

يذكر أن هيفاء وهبي كانت تتابع 13 شخصا فقط على "إنستغرام" بينهم محمد الوزيري ويتابع هو 3 أشخاص فقط بينهم هيفاء وهبي.

وقبل أن يغلق حسابه كتب في مساحته على "إنستغرام" أنه يحب فتاته التي تتبع برج الحوت وهو برج الفنانة هيفاء وهبي.

قد يهمك أيضاً :

هيفاء وهبي تحسم الجدل حول سبب رفضها لفيلم "ولاد رزق2"

ابنة هيفاء وهبي تكشف أسرارًا عن حياتها الشخصية