وقَّع الرئيس الأميركي باراك أوباما قانونًا يرفع حد الديون الاميركية حتى آذار/ مارس العام 2015. وكانت الحكومة الأميركية ستتخلف قريبًا عن تسديد بعضٍ من التزاماتها، من دون زيادة في الحد القانوني للدين، وكان سيتعين عليها إغلاق بعض البرامج، وهو حدث تاريخي كان سيسبب اضطرابات حادّة في السوق. ووقع أوباما الذي يقضى عطلة نهاية أسبوع طويلة في منتجع صحراوي في جنوب كاليفورنيا القانون.