انحصرت المنافسة على شراء حصة فيفندي البالغة 53% في اتصالات المغرب بين مؤسسة الإمارات للاتصالات (اتصالات) واتصالات قطر، وذلك بعد انسحاب كيه.تي كورب الكورية الجنوبية للاتصالات.  وكانت كيه.تي كورب قدمت خطاب نوايا لشراء حصة في اتصالات المغرب في صفقة تأمل الشركة البائعة أن تدر 5.5 مليارات يورو (7.20 مليارات دولار). وكان بعض المصرفيين يعتقدون أن فرص العرض الكوري ضعيفة نسبياً أمام منافسين من الخليج نظرا لأن الحكومة المغربية التي تملك 30% في اتصالات المغرب أكثر دراية بالشركتين.