لعنوان الفرعي للكتاب (رياض الريّس للكتب والنشر) مضمون مختلف عن الأصليّ، لشدّة ارتباطه بالنواة الفعلية لتلك «الخبريات» المنثورة بين دفّتيه: «غرائب مأسوية، سِيَر وحكايات». ذلك أن المؤلِّف ذهب إلى أدباء متنوّعين ليكشف شيئاً أو أكثر من الروابط «الخفية والظاهرة» بين أحداث عاشوها ونتاجات وضعوها إما تأثّراً بها، أو سرداً لها. 15 شخصية عربية وغربية حاضرة عبر نصوص سردية سلسة وعميقة.