الملك عبدالله العاهل الاردني وعمه الامير حسن وشقيقة الامير حمزة والعمل على تناسي الخلافات .

أمرت السلطات الأردنية بإطلاق سراح 16 شخصا تم اتهامهم بـ "زعزعة أمن واستقرار الأردن"، في قضية أثارت اهتماما محليا وعالميا كبيرا حيث اتُهم ولي العهد السابق الأميرة حمزة بين الحسين بالتورط في "المؤامرة"، قبل أن يعلن الديوان الملكي أن الأمير وقع على رسالة يؤيد فيها أخيه غير الشقيق الملك عبد الله الثاني. ولم تشمل قائمة الأشخاص المطلق سراحهم الموقوفين الرئيسين، رئيس الديوان الملكي الأسبق باسم عوض الله، والشريف عبد الرحمن حسن بن زيد. وجاءت عملية الإفراج بعد ساعات من مناشدة عدد من الشخصيات من محافظات وعشائر عدة، الملك عبد الله خلال لقاء معه الخميس في قصر الحسينية في عمان، "الصفح عن أبنائهم الذين انقادوا وراء هذه الفتنة"، وفق ما كشف عنه بيان للديوان الملكي. واتهمت الحكومة في الرابع من أبريل/نيسان، ولي العهد السابق الأمير حمزة بن الحسين، 41 عاما، الأخ غير الشقيق للعاهل الأردني، وأشخاصا آخرين بالضلوع في "مخططات آثمة" هدفها "زعزعة أمن الأردن واستقراره"، وأوقفت نحو 20 شخصا.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رئيس مجلس الأعيان الأردني يؤكد أن الملك عبد الله الثاني يدفع ثمن مواقفه

بايدن يعرب في مكالمة مع الملك عبد الله الثاني عن تضامن الولايات المتحدة مع الأردن