ورقة وقلم

بيروتُ تنوحُ كيمامةٍ على أَلحاني.
لتبوحَ بحكايةِ عاشقٍ من بقايا الزمانِ .
أجوبُ أوقتها مستبشراً بعينيكِ .
وتخجلُ سمائها حين عاشقاً تران ِ .
أُطارد ظلك المنفي بتصف إبتسامةٍ .
وتسألني أمواجها كيف الحبُ أتان