تسبّبت التكنولوجيا الحديثة فى تحويل أشهر مبنى للبريد الفرنسى المعروف باسم "هيئة بريد اللوفر" إلى فندق فاخر، خصوصا بعد التطوّر السريع فى البريد الإلكترونى، والذى أدى إلى توقّف نشاط المكتب وتقلّص الخدمات البريدية وسوف يتم نقل 20% من خدمات هيئة البريد إلى خدمات بلدية باريس، كما سيتم الاحتفاظ بباقى الخدمات فى إحدى حجر الفندق الذى قام مكان مكتب البريد.