الدكتور محمد صابر عرب، وزير الثقافة، أصدر تعليمات بمخاطبة أمال الصبان المستشارة الثقافية بباريس للتحقق على الطبيعة من وجود تمثال لشامبليون يضع قدمه على رأس إخناتون، والكائن بالكلية الفرنسية بالحى اللاتينى بباريس.وطالب عرب بتصوير التمثال وتوثيقه وإرسال الصور للوقوف على حقيقة هذا الأمر حتى يتخذ الإجراءات اللازمة خصوصاً، أن شامبليون هو جزء من التاريخ المصرى باعتباره مكتشف حجر رشيد.