المرأة تبذل جهدها لإسعاد زوجها

في الوقت الذي ترفعه ملكا على قمة حياتها يركلها في قاع حياته، لذلك ينتهي الحب ولا يصبح في قلبها له أي ذرة من الاحترام.
وهنا بعض الأسباب التي توصل المرأة إلى هذه الحالة:
1- عندما تكون مكانة الزوجة بالنسبة لزوجها مجرد جسد ولا يعترف بكونها صاحبة عقل وروح ومشاعر.
2- لا يغار عليها من عيون الرجال الآخرين، فهو لا يهتم بما ترتدي وإلى من تتحدث وكيف ينظر إليها الغير مهما كانت النظرات طامعة، وهذا ما نقول عليه في مجتمعنا العربي "فقدان النخوة".
3- يتخلى عنها في أصعب لحظات الحياة، فعندما تعاني من حزن على فقدان قريب لا يشاركها مشاعرها وإذا مرضت يتركها في أول محطة ويبحث عن متعته لدى غيرها.
4- يتخلى عن دوره كرجل أسرة ليترك مسؤولية البيت من الناحية المادية والتربوية على عاتقها.
5- يترك طاعة الله ويبحث عن طريق المعاصي والمحرمات مهما تنصحه لا يأبه لحديثها ويرد عليها بأسلوب ساخر.
6- يجعلها كماً مهملاً لا نقاش لا حوار وإن حاولت ذلك تطول يده عليها ليضربها ضربا مبرحا.