ذكرت دراسة اجتماعية اجراها فريقا من الباحثين فى جامعة سيتى فى هونج كونج ان العلاقات الزوجية تكون اقوى اذا كانت على مسافة بعيدة بين الزوجين من ان يكونا تحت سقف واحد، وذلك عن طريق المحادثات التليفونية والرسائل النصية القصيرة والويب كام فنجد أن الزوجين يتبادلان الشعور والثقة اكثر من الذين يتقابلون يوميا ويرهقهم الروتين اليومي. واشارت الدراسة الى ان المسافة البعيدة بين الزوجين تسمح لكل منهما بأن يكون اكثر مثالية تجاه الاخر وهذا يساعد على تقوية مشاعر الحب بينهما وان تربطهما الفة ومودة وصداقة حميمة.