العنف والتحرش والتفرقة العنصرية

شن وزير التعليم الفرنسي حملة تحس طلاب المدارس على محاربة العنف والتحرش والتفرقة العنصرية التي يعاني منها الطلاب في المدارس الفرنسية.

وأشارت آخر الإحصائيات الفرنسية إلى أن نصف الضحايا (53%) أقل من 18 عاما وأنه في ثلثي الحالات تكون الاعتداءات من زملائهم الطلاب الدارسين في نفس المدرسة، وبالإضافة إلى العنف الجسدي هناك العنف اللفظي الذي يتعرض الضحايا له ما يجعل البعض منهم يهربون من المدرسة لعدم القدرة على مواجهة مثل هذه الاعتداءات.

ولفت الوزير إلى أن هذه الجرائم تقع تحت طائلة القانون الفرنسي.