رفع مكتب محاماة باسم مستهلكين في 14 ولاية أميركية دعوى قضائية ضد شركة فورد بسبب مشكلة فنية في بعض سياراتها تسببت في تزايد فجائي وخطر في السرعة. وتطالب الدعوى الشركة الأميركية المصنعة للسيارات بدفع تعويض مالي "لقرابة مليون مشتر وسائق حصلوا عن طريق التأجير أو الشراء على سيارات فورد مصنعة بين العامين 2002 و2010". وبحسب بيان المكتب فإن الشكوى تقول إن "سيارات فورد مجهزة بنظام مراقبة إلكترونية معرض لتزايد غير طوعي في السرعة" و"قد أقزت فورد أن بعضاً من سياراتها تعرض لهذه المشكلة". وتضيف الشكوى انه "على الرغم من أن فورد استحدثت اعتباراً من العام 2010 نظاماً للكبح الطارئ في سياراتها في أميركا الشمالية فإنها لم توجد حلاً يعوض غياب مثل هذا النظام في سياراتها المنتجة قبل ذلك التاريخ وهي لم تحذر السائقين من عدم وجود مثل هذا النظام". واعتباراً من خريف 2009 سحبت شركة تويوتا اليابانية، أول مصنع للسيارات في العالم، حوالي 10 ملايين سيارة حول العالم بسبب مشكلة مماثلة في السرعة سببها إما تزايد فجائي في السرعة أو مشكلة في دواسة البنزين التي كانت تحتك بفرش أرضية السيارة وتعلق بها،. وهي مشكلات أضرت بصورتها في العالم وأثرت سلباً على مبيعاتها بين العامين 2010 و2011. رفع مكتب محاماة باسم مستهلكين في 14 ولاية أميركية دعوى قضائية ضد شركة فورد بسبب مشكلة فنية في بعض سياراتها تسببت في تزايد فجائي وخطر في السرعة. وتطالب الدعوى الشركة الأميركية المصنعة للسيارات بدفع تعويض مالي "لقرابة مليون مشتر وسائق حصلوا عن طريق التأجير أو الشراء على سيارات فورد مصنعة بين العامين 2002 و2010". وبحسب بيان المكتب فإن الشكوى تقول إن "سيارات فورد مجهزة بنظام مراقبة إلكترونية معرض لتزايد غير طوعي في السرعة" و"قد أقزت فورد أن بعضاً من سياراتها تعرض لهذه المشكلة". وتضيف الشكوى انه "على الرغم من أن فورد استحدثت اعتباراً من العام 2010 نظاماً للكبح الطارئ في سياراتها في أميركا الشمالية فإنها لم توجد حلاً يعوض غياب مثل هذا النظام في سياراتها المنتجة قبل ذلك التاريخ وهي لم تحذر السائقين من عدم وجود مثل هذا النظام". واعتباراً من خريف 2009 سحبت شركة تويوتا اليابانية، أول مصنع للسيارات في العالم، حوالي 10 ملايين سيارة حول العالم بسبب مشكلة مماثلة في السرعة سببها إما تزايد فجائي في السرعة أو مشكلة في دواسة البنزين التي كانت تحتك بفرش أرضية السيارة وتعلق بها،. وهي مشكلات أضرت بصورتها في العالم وأثرت سلباً على مبيعاتها بين العامين 2010 و2011.