أصبحت منطقة نهر لاسا جنة للطيور المهاجرة خلال السنوات الأخيرة، وذلك بفضل تعزيز حكومة مدينة لاسا جهودها في حماية الأراضي الرطبة والمراعي والأراضي الزراعية بوادي النهر، حيث اختارت أعداد متزايدة من طيور متعددة الأنواع هذه المنطقة للعيش والتكاثر، مما أضفى على المنطقة مشهدا جميلا ومفعماً بالحيوية.