دار علايا تطلق مجموعة مميزة من النظّارات لصيف 2018

أطلقت دار علايا مجموعة نظّاراتها الأولى، التي صمّمتها بالتعاون مع Kering Eyewear، والتي تمثّل امتدادًا للرؤية المميّزة التي ابتكرها المصمّم الراحل عزّ الدين علايا.

ويتجلى في موسم ربيع وصيف ٢٠١٨، أسلوب الدار الشهير، الذي سبق ورأيناه في الأزياء والأحذية والأحزمة والحقائب، في ستّ نظّارات مميّزة ضمن مجموعة النظّارات الشمسية الأولى من العلامة التجارية الأيقونية. تتأثّر كل قطعة إلى حدّ كبير برموز التصميم التي تعتمدها دار علايا وباهتمام تامّ بأدقّ التفاصيل، وهو أمر ينعكس في كل مرحلة من مراحل التصميم والتصنيع.

تتنوّع المجموعة بين الأشكال البيضاوية الناعمة وتلك المستديرة والمربّعة بأحجام ملفتة. أمّا نقشة الزخرفة العربية التي تشتهر بها الدار فتؤكّد على الرؤية الفريدة التي لطالما شكّلت محور الدار الباريسية. تظهر في هذه المجموعة بفضل الاستعانة بسلسلة غنيّة وناعمة من التفاصيل الشفّافة المشغولة بإتقان، والمسامير الصغيرة الثمينة التي تزيّن الإطار الأمامي كما الأصداغ. من جهة أخرى، لا يقتصر تميّز التصميم على النظّارات فحسب، بل يطال العلبة نفسها التي تعكس أيضًا الهوية التي تنفرد بها دار علايا، من خلال درجات ألوان تتراوح بين النيود والأسود.

يجب أن تناسب  النظارات شكل وجهكِ الخاص، فإذا كان وجهك بيضاويًّا، اختاري النظّارات المستطيلة الأنيقة المصمّمة من أجود أنواع الأسيتات، والمزيّنة بالزخرفة العربية باستخدام مزيج من النقشات المحفورة بالليزر والمسامير الصغيرة، باللونين الفضي والرمادي. يمكنكِ أن تعتمدي النظّارات بيضاوية الشكل أو عين القطّة، إذا كان شكل وجهك مربّعاً، فهي تتّسم بأبعاد جريئة بما يتماشى مع تفوّق العلامة على كل صيحات الموضة الرائجة. أمّا إذا كان شكل وجههك مستطيلاً، فلا تتردّدي في اختيار النظّارات المستديرة الكبيرة المصمّمة من الأسيتات الكثيف، والتي تتميّز بسماكة أقل وبتصميم مُريح أكثر تميّزه الأصداغ منحنية الأضلاع، فيتأرجح بين الجرأة والرقي.

تأتي إضافة النظّارات إلى العالم الذي أبدعه عزّ الدين علايا، والذي يشمل أزياء الهوت الكوتور والملابس الجاهزة والأكسسوارات الجلدية والعطور، لتكشف عن رؤيته المميّزة للأنوثة المعاصرة، من وحي علاقته بالجمال الذي تُعبّر عنه المرأة بجمالها وجاذبيتها. هذه المجموعة المميّزة سوف تصبح متوفّرة في الأسواق عبر كافة نقاط البيع في الشرق الأوسط ابتداءً من شهر مارس/آذار ٢٠١٨.