نعلم جميعًا أن النجمة جنيفر لوبيز تعيش حالة حب مع الشاب كاسبر سمارت، ولكن هل يجب أن تلمسه دائمًا في أي مناسبة؟ فقد جلست لوبيز، عضو لجنة التحكيم في برنامج أميركان أيدول، على ركبة عشيقها في مباراة لكرة القدم بين المشاهير في بورتوريكو، السبت، بدلاً من الجلوس على ركبتيها مثل بقية المجموعة، وقدمت بعض من أغنياتها مع ويسين ياندل، في إستاد هايرام بيثورن. إحقاقا للحق، كان كل شيء قدمته المغنية المثيرة لصالح الأعمال الخيرية مع الكثير من النجوم، مثل خوان لويس وموريرا لونا ولانديل فيغويلا مالافا، وبعض الفنانين المحليين، وكان سعر التذكره 9.35 جنيه إسترليني. وأظهرت جنيفر، التي تبلغ من العمر 43 عامًا، ساقيها الجميلتين في سروال رياضي أبيض قصير مع قميصس أحمر رياضي يحمل  رقم 24، مع حذاء أسود رياضي أيضًا. كان كاسبر، عشيقها الذي يبلغ من العمر 25 عامًا، في فريقها نفسه بالطبع، ولكنه ارتدى قميصًا رياضيًا أحمر بأكمام ضيقة، لإظهار عضلاته والوشم الذي يملأ كل شبر في ذراعه. أما جينيفر، فقد صففت شعرها البني على شكل ذيل حصان عالٍ، وأبقت جنيفر نظارتها الشمسية حتى وهي تلتقط الصور مع فريقها والفريق الآخر. لم تبدُ على جينيفر علامات الراحة، وكانت تبتسم ابتسامه مصطنعة بعدما جلست بمؤخرتها على ركبة كاسبر اليسرى، ولكنها لم تستطع أن تحقق التوازن. وفي بعض الأحيان، يبدو أنها كانت على وشك الانزلاق، وربما كان هذا هو السبب الحقيقي وراء نظرة الإزعاج التي بدت عليها. فقد حاولت بجد الحفاظ على وضعها، وقامت بتثبيت قدميها بقوة على العشب الأخضر، للحفاظ على نفسها من السقوط. وبما أنها كانت الأنثى الوحيدة في المجموعة، كانت جنيفر مركز الاهتمام. تألقت جينيفر، الجمعة الماضية، بثوب أزرق ملكي، في حفل في مدينة بورتوريكو مع زوجها السابق، مارك أنتوني، لغناء دويتو "لا تحبني". كان الثوب كالعادة مثيرًا وأنيقًا، بينما اختار مارك بدلة سوداء وقميصًا أسود أيضًا.يذكر أن الزوجين، اللذين تربطهما علاقة أبوة لطفلتين هما إيما وماكسيميليان، لا تزال علاقتهما ودية، رغم الطلاق الذي حدث في تموز/ يوليو 2011، بعد سبع سنوات من الزواج.