الممثلة جين سيمور في ثوبها الوردي

انطلقت الممثلة جين سيمور نحو الشهرة والعالمية بسبب جمالها الساحر، منذ أن شاركت في فيلم "جيمس بوند" في العام 1973، واليوم تراهن مرة أخرى على جمالها وأناقتها على الرغم تخطيها سن الـ60 بعدما سرقت الأضواء في حفل توزيع جوائز نقابة المخرجين.فقد بدت النجمة سيمور "61 عامًا" أصغر سنًا بكثير من سنوات عمرها الحقيقي بثوب وردي طويل، جعلها تبدو كأميرة ساحرة في هذا الحدث الذي أقيم في بيفرلي هيلز. وأظهر الثوب الوردي جمال رقبتها التي تعمدت إظهارها، لتثبت للجميع أن التجاعيد لم تمسها بعد. وكان الثوب مطرزًا من على الخصر بفصوص لامعة، واختارت جين أن تترك شعرها ينسدل على كتفيها بطريقة طبيعية رائعة زادتها شبابًا وجمالًا. ولتكمل طلتها اختارت جين، إكسسوارات بسيطة وهي حقيبة يد صغيرة من اللون الفضي وأقراط ماسية. واعترفت في الماضي بأنها "خضعت لعمليات جراحية للتخلص من التجاعيد حول منطقة العين وزراعة الثدي والحقن بمادة البوتوكس". وحضر الحفل أيضًا كل من ليفار بيرتون، ودينيس هيزبرت، وجون سي ماكارتني والتون جوجينز.