رئيس الوزراء الجزائري نور الدين بدوى

طالبت المجموعة الجزائرية الجديدة الحكومة الجزائرية  بالاستقالة، وإجراء انتخابات في نهاية الفترة الانتقالية.

كما طالب معارضون جزائريون الجيش الجزائري بلعب دور دستوري دون التدخل في خيار الشعب.