عاجل

حذر مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي (إف.بي.آي)، من أن الصين وإيران أصبحتا أكثر جرأة في محاولاتهما لإسكات المعارضين على الأراضي الأمريكية والتأثير على السياسة الأمريكية.

وفي إفادة صحفية حول عمليات القمع العابرة للحدود، حث مسؤولون معنيون بمكافحة التجسس في مكتب التحقيقات الاتحادي ضحايا القمع على عدم السكوت عن هذا الأمر، قائلين إن المكتب يراقب ميلا متزايدا من

أنظمة استبدادية أجنبية لانتهاك قوانين الولايات المتحدة بهدف ترهيب مجموعات معينة.