الأميركي راين سيكريست آخر ضحايا الاتصالات الكاذبة

تتزايد الاتصالات الكاذبة التي تفيد بوجود مشاكل أمنية في منازل المشاهير، وجديد هذه الاتصالات هو وقوع النجم الأميركي، راين سيكريست، ضحية لها. وأفاد موقع "تي إم زد" الأميركي أن سيكريست وقع ضحية بلاغ كاذب يفيد بمشاكل أمنية تستدعي تدخّل الشرطة ليتبيّن لاحقاً أن الأمر مجرّد دعابة مزعجة. ونقل الموقع عن مصادر أمنية قولها إن مجهولاً اتصل قائلا إن "رجالاً يرتدون بزات سوداء، ويحملون بنادق، ويبدون كأنهم ينتمون إلى عصابة" أطلقوا النار داخل منزل سيكريست. وأشارت المصادر إلى أن عناصر الشرطة هرعوا إلى منزل سيكريست، الذي اشتراه من الكوميدية الأميركية، إلين ديجينيريس، ب 39 مليون دولار. يذكر أن صبياً في الـ12 من العمر اعتقل مؤخراً بتهمة القيام باتصالات كاذبة تتعلّق بالنجمين أشتون كوتشر، وجاستن بيبر، وسبق واستدعيت الشرطة إلى منزل النجم الهوليودي توم كروز، بعد إفادة كاذبة عن دخيل في المنزل.