توقيت القاهرة المحلي 20:35:00 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير بـ"مجنون سهير رمزي"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي

سهير رمزي
القاهرة ـ مصر اليوم

في عام 1983 تداولت الصحف خبر انفصال سهير رمزي عن زوجها، وكان هذا الخبر ما ينتظره هذا المدرس الذي يعمل في مدرسة ثانوية بمحافظة بني سويف.

 اعتقد المُعلِّم بأن الظروف أصبحت متاحة له حتى يتزوج من سهير التي يحبها، وما أن وصل القاهرة حتى توجه مباشرةً إلى منزلها، وهو من سبق وأن طاردها لكن مغامراته انهتها الشرطة.

 حسب المنشور بصحيفة الأخبار تذكر المدرس مضايقة البواب والعاملين في منزلها له سابقًا، ليخرج ورقة صغيرة وكتب فيها: أمر بالقبض على سهير رمزي وطرق باب الشقة، وفتح له أحد العاملين على تغيير ديكور المنزل، ليبلغه: أنا من رجال المباحث.

 

تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي

 

 لم يبتلع العامل الطُعم وشك في الأمر، ليبلغ المقدم مجدي كمال، رئيس مباحث قسم قصر النيل، والذي هرع إلى المنزل، وهناك فوجئ بوجود نفس الشخص الذي سبق وأن اشتكته سهير قبل 3 أشهر.

 في المرة الأولى قدم المُدرِّس شكوى بحق سهير، طالب فيها الشرطة بحمايته منها لأنها تطارده وتذهب إليه في بني سويف حسب ادعائه، لكن تم حفظت الشكوى لعدم جدواها، لكن اختلف الوضع، فأصبح متهمًا بارتكاب جناية تزوير وانتحال شخصية ضباط الشرطة، ليتم تحرير محضر بالواقعة، وإحالته لمفتش الصحة لـبيان مدى سلامة قواه العقلية وتقرر تسليمه لأهليته.

 

تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي

 

 خلال التحقيقات قال المُدرِّس إنه تعرف على سهير من أفلام السينما، وحسب وصفه: ملأت كل حياتي، مردفًا: عمري الآن 38 عامًا، وأنا مضرب عن الزواج من أجلها.

 أكمل روايته: بدأت علاقتي الخيالية بها منذ 3 سنوات، فأنا لم أرها شخصيًا حتى الآن، كنت أحضر من بني سويف إلى القاهرة يوميًا لأسأل عنها في عنوانها، والبواب يمنعني من رؤيتها أو مقابلتها، وقد حزنت كثيرًا لأنها حررت بلاغات ضدي لذلك انتقمت منها، وحررت شكوى ضدها، إنه قدري والكل يعلم معنى عذاب الحب من طرف واحد.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي تعرف على تفاصيل مثيرة في قصة الشهير  بـمجنون سهير رمزي



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ
  مصر اليوم - نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 08:00 2024 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

القمر في منزلك الثامن يدفعك لتحقق مكاسب وفوائد

GMT 11:11 2017 الخميس ,14 كانون الأول / ديسمبر

قمة "كوكب واحد" تكرس ماكرون رئيسًا لـ"معركة المناخ"

GMT 18:46 2017 الأربعاء ,21 حزيران / يونيو

دار Blancheur تعلن عن عرض مميز لأزياء المحجبات في لندن

GMT 16:21 2021 الجمعة ,11 حزيران / يونيو

ليفربول يودع جورجينيو فينالدوم برسالة مؤثرة

GMT 10:19 2018 الأحد ,21 كانون الثاني / يناير

3 قلوب ينبض بها عطر "أورا" الجديد من "موغلر"

GMT 09:59 2018 الخميس ,18 كانون الثاني / يناير

مجدي بدران ينصح مرضى حساسية الأنف بعدم الخروج من المنزل

GMT 03:10 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

صناعة الجلود في المغرب أصالة تبقى مع مرور السنوات

GMT 16:04 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مؤتمر صحفي للشركة صاحبة حقوق بيع تذاكر المونديال

GMT 00:34 2017 الإثنين ,11 كانون الأول / ديسمبر

مهاجم ليرس البلجيكي يطلب فرصة مع منتخب مصر

GMT 18:49 2017 الأحد ,03 كانون الأول / ديسمبر

مانشستر يونايتد يعرض 50 مليون إسترليني لضم "بيل"

GMT 06:32 2015 الجمعة ,11 أيلول / سبتمبر

طريقة عمل السيفيتشي بالسلمون

GMT 05:32 2017 الأربعاء ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

اختيار البنا حكمًا لمباراة فريقي "الرجاء" و"دجلة"

GMT 23:41 2016 الأربعاء ,09 آذار/ مارس

فوائد فاكهة التنين
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon