توقيت القاهرة المحلي 01:48:12 آخر تحديث
  مصر اليوم -
إسرائيل تقتل ناشطا بدائرة المشتريات التابعة لحماس مقتل جنديين إسرائيليين خلال معركة جنوبي قطاع غزة تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني
أخبار عاجلة

"داعش" يستعين بالنساء للمرة الأولى لتعزيز صفوف المقاتلين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - داعش يستعين بالنساء للمرة الأولى لتعزيز صفوف المقاتلين

نساء مسلحات وبجانبهم علم "داعش"
دمشق - نور خوام

أظهر شريط فيديو دعائي جديد ما لا يقل عن خمس نساء مسلحات بمدافع ويحلق بجانبهم علم "داعش" في شاحنة  جنباً إلى جنب ذكور مسلحين، في اشتباكات على طول نهر الفرات في سورية. وفي شريط الفيديو الذي صدر باللغتين الإنجليزية والعربية، أشاد الراوي بصوت رجالي "صعدوا استجابة لنداء الجهاد ... وبعدهم، ذهبت المرأة المجاهدة العفيفة إلى ربها بملابس النقاء والإيمان، سعيا للانتقام لدينها ولشرف أخواتها المسجونين من قبل الأكراد المرتدين".

وكان الراوي يشير إلى وحدات حماية الشعب الكردية والمجموعات الأخرى التي دفعت "داعش" إلى الخروج من معقلها السوري الرئيسي كجزء من القوات الديمقراطية السورية المدعومة من الولايات المتحدة. وبعد خسارتها كل مدينة وبلدة كبرى كانت تقطنها في "الخلافة" المعلنة ذاتيا، وبعدما تم تخفيض أراضي الجماعة الإرهابية إلى قطاع صغير من الفرات والبقع الريفية في سورية والعراق والحدود بين البلدين.

داعش يستعين بالنساء للمرة الأولى لتعزيز صفوف المقاتلين

وبحلول نهاية ديسمبر/كانون الأول، قدر التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة أن هناك بأقل من 1000 متطرف ينتمي إلى "داعش" في المناطق التي قصفها، ومعظمهم يُطاردون في المناطق الصحراوية في شرق سورية وغرب العراق. وتقول "نيكيتا مالك" مديرة مركز الاستجابة للتطرف والإرهاب في جمعية هنري جاكسون، إن أرقام "داعش" المتدنية تعني أنه يضطر إلى الاعتماد على كل شخص بداخله كعنصر أساسي، ومن هنا فالقبض على أي عنصر يكون مهمًا لإفشال خططهم. وقالت في حديثها لـصحيفة "الاندبندنت" "إن ذلك يظهر عنصرا من اليأس بينهم ووجود المرأة يعني ’انحراف‘ كبير عن الدعاية الأولية التى كانت تشير إلى أن المرأة ربة منزل يجب أن تلعب دورا ثانويا".

ووردت تقارير منفصلة عن مقاتلات من "داعش" وقناصة وانتحاريين في معارك من بينها دير الزور والموصل، ولكن كانت هذه هي المرة الأولى التي يعترف فيها التنظيم علنا بوجودهن. وقالت السيدة "نيكيتا" إن قبول وجود المرأه علامة على "الضعف و قد أظهر تغييرا في التكتيك، ولكن يبدو أن هذا هو الملاذ الأخير لأنهم ليس لديهم ما يكفي من الناس".

وشمل الفيديو الدعائي لقطات محدودة في ساحة المعركة وعدد كبير من التفجيرات الانتحارية المفخخة، حيث نفذها الكثير من المسلحين المعوقين الذين فقدوا أطرافهم في معركة أو قصف. ولم تكرر "داعش" دعواتها السابقة إلى المتطرفين بالسفر إلى "الخلافة"، وهي رسالة تلاشت تماشيا مع انكماش الأراضي، ليحل محلها دعاية تشجع الهجمات الإرهابية العالمية وتصدر تعليمات للمتابعين بشأن كيفية تنفيذها.

داعش يستعين بالنساء للمرة الأولى لتعزيز صفوف المقاتلين

وقالت "نيكيتا" إنها لا تتوقع أن تؤدي الدعاية إلى موجة جديدة من المقاتلات الأجنبيات اللواتي يسافرن إلى مناطق "داعش"، مضيفا أن التأثير المحتمل على الهجمات الإرهابية المحلية "لا يزال عين الاعتبار". وقد تم تصوير أعضاء بريطانيين من بينهم "خديجة داري وسالي آن جونز" بأسلحة بما في ذلك البنادق ولكن ليس من المعروف أن انضمت إلى القتال على خط الجبهة أم لا .وقد ألمح "داعش" إلى تغيير في السياسة في أكتوبر/تشرين الأول، عندما تضمنت نسخة من النشرة الإخبارية باللغة العربية مقالة تتكلم فيه أنثى أنه "واجب" عليهم الجهاد البدني.

لكن هذا التناقض لم يمنع النساء من محاولة و أداء الفظائع الإرهابية، بما في ذلك "حسنة آيت بولحسن"، التي كانت من بين المشاركين في خلية هجمات باريس عام 2015 وتوفيت في خطة استهداف الزعيم عبد الحميد أباود. وقد اعتقلت جهاديات في جميع أنحاء أوروبا وفي المملكة المتحدة واتهمت مجموعة من النساء بتصوير ما يعتقد أنه أول مؤامرة إرهابية في بريطانيا.

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

داعش يستعين بالنساء للمرة الأولى لتعزيز صفوف المقاتلين داعش يستعين بالنساء للمرة الأولى لتعزيز صفوف المقاتلين



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:57 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

فنانة لبنانية أنهكها العمر ولم تعد تستطيع الحراك

GMT 05:22 2018 الإثنين ,26 آذار/ مارس

سان جيرمان يُغري أنطونيو كونتي براتب ضخم

GMT 05:34 2018 الأربعاء ,07 آذار/ مارس

كايا جيربر تخطف الأنظار بإطلالة من "شانيل"

GMT 11:10 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

لورا ويتمور تجذب الأنظار إلى إطلالاتها السوداء

GMT 09:40 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

تعرفي على كيفيّة العناية بالشعر القصير لينمو بكثافة

GMT 22:12 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

الإنتاج الحربي يتخطى دجلة بهدفين دون رد فريق

GMT 17:30 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

لوكاكو يتطلع لتوقيع عقد رعاية مع إحدى الشركات الرياضية

GMT 22:34 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجمة مسرح مصر ويزو تحتفل بزفافها في التجمع الخامس الإثنين

GMT 08:47 2016 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

ماركو رويس يكشف عن طموح ألمانيا في يورو 2016
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon