توقيت القاهرة المحلي 12:18:52 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أكد لـ"مصر اليوم" أن المنتخب سبب انضمامه لسموحة

إبراهيم صلاح يكشف تعرَضه للظلم وحقيقة مفاوضات الأهلي معه

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - إبراهيم صلاح يكشف تعرَضه للظلم وحقيقة مفاوضات الأهلي معه

لاعب وسط فريق الزمالك السابق والمعار لنادي سموحة إبراهيم صلاح
القاهرة - الخطيب جمال

يرى لاعب وسط فريق الزمالك السابق والمعار لنادي سموحة إبراهيم صلاح، أن رحيله عن القلعة البيضاء كان ضروريا بسبب عدم مشاركته بصورة أساسية مع الزمالك في المباريات وخوفه على مكانه بالمنتخب، مضيفًا، "تحدثت مع أحمد حسام ميدو المدير الفني للفريق وقتها  بشأن عدم مشاركتي مع الفريق ووعدني بمنحي الفرصة في مباراة اتحاد الشرطة ثم فوجئت بجلوسي على مقاعد البدلاء و لم أتحدث وقتها خاصة وانها وجهة نظر للمدير الفني ولكني شعرت بأنني غير مرغوب في داخل الفريق وأن ميدو يرفض وجودي بالفريق، و تحدثت مع المدير الفني  كي يسمح لي بالرحيل لسموحة على سبيل الاعارة وتم اغلاق الموضوع وقتها ولم يتحدث معي ثم فوجئت بعدها بموافقة ميدو وإدارة الزمالك على رحيلي لسموحة، وتمت الصفقة.
 
وأوضح اللاعب أنه شعر بالظلم خصوصًا بعد موافقة الزمالك على رحيله لسموحة وعدم تمسك مسؤولي النادي باستمراره على الرغم من التضحيات التي قدمها للزمالك وشدد على أنه وقتها لموافقة ميدو وإدارة الزمالك على رحيله لسموحة وعدم تمسكهما به، وأضاف قائلا، "تمنيت ان يطلبوا مني الاستمرار ومنحي الفرصة، ولكن في النهاية اتمنى للنادي التوفيق لان الزمالك بيتي في المقام الأول والأخير، و عندما واجهت الزمالك مع سموحة كان شعور صعب جدًا خاصة وانني لم اوجه الزمالك من قبل في حياتي وكنت أخشى الالتحام بقوة  مع لاعبي الزمالك حتى لا يتعرضوا للإصابة".
 
وعما تردد بشأن وجود خلافات بينه وبين ميدو قال: "لم تكن هناك أي خلافات بيني وبين ميدو وقد سبق واستبعدني من القائمة الافريقية عندما تولي القيادة الفنية للزمالك لأول مرة وبالرغم من ذلك لا يوجد خلافي بيني و بين ميدو على الاطلاق لان كل مدير فني له وجهة نظر، وعلى الجميع أن يحترمها. ووصف إبراهيم صلاح انتقاله لسموحه بأنه خطوة جيدة كي يشارك بصورة أساسية في المباريات كي يستعيد مستواه مرة اخرى حتى لا يفقد مكانه داخل المنتخب.

وأشار صلاح إلى أن الجهاز الفني للمنتخب نصحه بالانضمام للفريق السكندري كي لا يفقد مكانه مع الفراعنة وبالفعل وافق على الانتقال لسموحة للحصول على فرصة المشاركة في المباريات. وفيما يخص المنافسة على الدوري ذكر، "من الصعب التوقع حاليًا من قادر على الفوز بالدوري لان الموسم ما زال طويلًا فبالرغم من فارق النقاط بين الزمالك والأهلي، إلا أن الدور الثاني مازال في بدايته ولكن اتمني فوز الزمالك بالدوري بكل تأكيد، وأن يحافظ على اللقب للموسم الثاني على التوالي".
 
ونفى إبراهيم صلاح ما تردد في الآونة الأخيرة حول وجود مفاوضات من قبل الأهلي معه قائلا: "من الصعب جدًا العب للنادي الأهلي لأنني كابتن الزمالك وابن النادي وتحت امر في أي وقت مع احترامي للأهلي، فأنا ابن من أبناء القلعة البيضاء، و رئيس النادي وأكد عودتي للزمالك بنهاية فترة الإعارة وعموما أنا تحت أمر النادي فهو بيتي وعودتي له في نهاية الموسم أمر منطقي ومتوقع".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبراهيم صلاح يكشف تعرَضه للظلم وحقيقة مفاوضات الأهلي معه إبراهيم صلاح يكشف تعرَضه للظلم وحقيقة مفاوضات الأهلي معه



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - مصر اليوم

GMT 09:41 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

"قطة تركيّة" تخوض مواجهة استثنائية مع 6 كلاب

GMT 09:12 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

هاشتاج مصر تقود العالم يتصدر تويتر

GMT 12:10 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

رفيق علي أحمد ينضم إلى فريق عمل مسلسل "عروس بيروت"

GMT 03:39 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مادلين طبر تؤكد أن عدم الإنجاب هي أكبر غلطة في حياتها

GMT 18:39 2020 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

التفاصيل الكاملة لحريق شقة الفنانة نادية سلامة.

GMT 05:47 2019 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على سعر الجنيه المصري مقابل الدينار الاردني الأحد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon