القاهرة – أحمد حسين
دعت حملة "مرشح الثورة"، المصريين، والقوى الوطنية، التمسك بهدف انتخاب رئيس أسمته بـ "مدني ثوري"، رغبة في تحقيق أحلام المصريين في ثورة 25 يناير، وأن يكون رئيسًا مدنيًا يصعد بالثورة إلى السلطة، ويصحح مسارها، ويحقق الانتقال الجاد والحقيقي إلى الديمقراطية، ويحقق العدالة الاجتماعية لكل المصريين، ويسترجع حقوق الشهداء والمصابين.
فيما أكدت الحملة في بيان لها، الجمعة، أنه بعد انطلاق ثورة 25 يناير كان حلمها الأعظم، ضمن المبادئ التي نادت بها، رئيس "مدني ثوري" يحقق أهدافها.
وأشارت الحملة إلى أنه "ينبغي التمسك بهدف الرئيس المدني الثوري، رئيس من قلب معسكر الثورة التي فجرها الشعب في 25 يناير، وصحح مسارها بخروجه الكبير في 30 يونيو، وأن يكون رئيس مدني يصعد بالثورة إلى السلطة، ويصحح مسارها، ويحقق الانتقال الجاد والحقيقي إلى الديمقراطية، ويحقق العدالة الاجتماعية لكل المصريين، ويسترجع حقوق الشهداء والمصابين، ويحافظ على الاستقلال الوطني، ويبدأ في تحقيق عدالة انتقالية ناجزة تعيد الحقوق إلى أصحابها".
وقد وقع على البيان كل من السياسي وحيد عبد المجيد، والسياسي أحمد فوزي، وعضو مجلس نقابة الصحفيين السابق يحيى قلاش، والقيادي بجبهة الإنقاذ الوطني حسين عبد الغني، حسام مؤنس عضو التيار الشعبي، والسياسي أحمد كامل البحيري.


أرسل تعليقك