توقيت القاهرة المحلي 20:29:18 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"شرطان" من الأمير هاري وميغان لرأب الصدع مع العائلة المالكة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - شرطان من الأمير هاري وميغان لرأب الصدع مع العائلة المالكة

الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل
لندن ـ مصر اليوم

بعد البرنامج الوثائقي الذي كشفا فيه الكثير من "المستور"، ووجها فيه انتقادات للعائلة المالكة البريطانية، ذكر تقرير لصحيفة "صانداي تايمز"، أن الأمير هاري وزوجته الممثلة الأميركية السابقة ميغان ماركل، لديهما "شرطان" لتجاوز الأزمة التي تعصف بعلاقتهما بالعائلة. وكان دوق ودوقة ساسكس قد كشفا عن سبب تركهما للعائلة المالكة، في سلسلة وثائقية من 6 حلقات، تم إصدارها عبر منصة "نتفليكس"، وجها فيها اتهامات بالعنصرية واختراق الخصوصية لوسائل الإعلام البريطانية، إلى جانب انتقادات للعائلة المالكة بـ"عدم اتخاذ اللازم" للدفاع عنهما.

وذكرت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية، إن هاري وميغان يسعيان لعقد "قمة ملكية" مع أفراد الأسرة، لمعالجة المخاوف التي تم التعبير عنها في البرنامج الوثائقي، إلى جانب رغبتهما في الحصول على "اعتذار" من العائلة.

واقعة عنصرية أخرى و"الكيل بمكيالين"

وما زاد من سخط الأمير هاري وميغان، هو الواقعة التي تعرضت لها ناشطة بريطانية صاحبة بشرة داكنة، على يد أعلى موظفة شرفية في القصر الملكي.

وتعود تفاصيل الواقعة إلى وكانت الليدي هاسي (83 عاما)، التي تنتمي لأسرة بريطانية عريقة، قد وجهت أسئلة تحمل "معانٍ عنصرية" للناشطة نغوزي فولاني، وهي بريطانية من أصول كاريبية تترأس إحدى الجمعيات المعنية بمحاربة العنف الأسري، وذلك خلال مشاركتهما في حفل في قصر باكنغهام.

 وقالت فولاني إن الليدي هاسي استمرت في سؤالها عن "أصولها" و"من أين جاءت"، رغم تأكيدها للأخيرة على أنها ولدت في وترعرعت في بريطانيا، لكنها استمرت في طرح مثل هذه الأسئلة.

وعلى خلفية هذه الواقعة، أعلنت الليدي هاسي استقالتها من دورها في العائلة الملكية، وقدمت اعتذارها عن الواقعة.

يذكر أن الليدي هاسي هي عرابة ولي العهد الأمير وليام، وتعد أهم سيدة في الحاشية الملكية، إذ كانت وصيفة الملكة الراحلة إليزابيث الثانية مساعدتها لمدة 60 عام.

وقال مصدر لصحيفة التايمز، أن هاري وميغان يعتقدان أن هناك "معايير مزدوجة" داخل الأسرة، حيث تم عقد اجتماع بين هاسي وفولاني بعد الواقعة، وحظيت الأخيرة باعتذار.

وأضاف: "لم يحدث شيء من هذا القبيل على الإطلاق عندما أثار هاري وميغان مخاوف مختلفة. لا اجتماع أو اعتذار رسمي أو تحمل للمسؤولية أو المساءلة. إنه أمر من الصعب تقبله. نعم إنهما يرغبان في عقد اجتماع بنسبة 100 في المائة".

نرجو ان نكون قد وفقنا في نقل التفاصيل الكاملة الخاصة بخبر "شرطان" من الأمير هاري وميغان لرأب الصدع مع العائلة المالكة .. في رعاية الله وحفظة

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

ميغان ماركل تتحدث عن أسوأ لحظات حياتها ومساندة الأمير هاري لها

الأمير هاري وميغان ماركل يُطلقان مشروع جديد لدعم المرأة

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شرطان من الأمير هاري وميغان لرأب الصدع مع العائلة المالكة شرطان من الأمير هاري وميغان لرأب الصدع مع العائلة المالكة



  مصر اليوم - أحمد حلمي يكشف أسباب استمرار نجوميته عبر السنوات

GMT 16:13 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

"فولكس واغن" أبوظبي تُمدّد عروضها الرمضانية

GMT 12:19 2018 الإثنين ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مصر تحصد 31 ميدالية متنوعة مع ختام بطولتي الرماية

GMT 13:55 2018 السبت ,06 تشرين الأول / أكتوبر

الهلال يستضيف الزمالك في ليلة السوبر السعودي المصري

GMT 08:41 2020 الخميس ,22 تشرين الأول / أكتوبر

سعر الدولار في مصر اليوم الخميس 22 تشرين أول /أكتوبر 2020

GMT 19:37 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

سفيتولينا تودع بطولة فرنسا المفتوحة للتنس أمام بودوروسكا

GMT 12:53 2020 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

علماء يكتشفون79 مضادا حيويا جديدا في براز الإنسان يطيل العمر

GMT 01:31 2019 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

رانيا يوسف ترقص أمام مدرسة ابنتها احتفالا بتخرجها
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon