توقيت القاهرة المحلي 00:50:28 آخر تحديث
  مصر اليوم -

قصص مروعة لأمهات تخلصن من "الفضيحة" بقتل الرضّع

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - قصص مروعة لأمهات تخلصن من الفضيحة بقتل الرضّع

أم تقتل طفلها بعد ولادته
القاهرة - مصر اليوم

 أقدمت أم على قتل طفلها بعد ولادته، داخل إحدى دورات المياه في مستشفى السعد التخصصي في الإسكندرية، وتم القبض عليها.

علاقة غير شرعية تربط بين ربة المنزل "ش.م" ذات الـ28 عاما و"ج.ا" لتحمل منه سفاحا، هكذا اعترفت المتهمة أمام مأمور قسم الشرطة، وبعد أن شعرت بعلامات الولادة ذهبت إلى المستشفى ودخلت الحمام ووضعت طفلها وقررت التخلص منه، وبعد أن اعترفت تم إحالتها للنيابة العامة، التي أمرت بالتحري عن الواقعة وضبط المتهم، علما أن هذه لم تكن الحادثة الأولى، ولهذا نرصد في السطور التالية بعض الجرائم التي أقدمت عليها سيدات حملن سفاحا وقررن التخلص من أطفالهن الرضع.

ووضعت البطانية على وجهه.. فكتمت أنفاسه

في عزبة حجازي بمنطقة سيدي جابر في الإسكندرية، وضعت أم البطانية على وجه طفلها الرضيع ذات الـ9 أشهر داخل شقتها السكنية، وتوجهت بعد ذلك إلى قسم سيدي جابر تبلغ عن وفاة طفلها الرضيع، لكن بعد التحريات التي أجرتها المباحث توصل إلى أن السيدة "إسراء. أ" ذات 19 عامًا كانت تربطها علاقة غير شرعية بأحد الأشخاص وحملت منه سفاحا، وحاولت التخلص من طفلها عقب ولادته في المستشفى.

وبمواجهتها اعترفت الأم بما فعلته بسبب سوء المعاملة التي وجدتها من أهلها وجيرانها وفشلها في إثبات نسب الطفل حيق قالت :"ابني أبوه مش عايز يعترف بيه، وأنا مش عايزاه يتعذِّب لما يكبر، وحولت أسيبه في المستشفى لكن الممرضين لقوه ورجعوه، ولما رحت بيه لأهلي عملوني معاملة مهينة".

طعنته بسكين في بطنه.. وأخرجت أحشائه

دخلت السيدة "زينب.ص" في علاقة غير شرعية مع زوج شقيقتها فحملت منه وبعد ولادتها، قررت الزواج من شخص آخر بغرض إثبات نسب الطفل، وحينما رفض قررت التخلص من طفلها.

وقامت السيدة بغرس سكينة في بطن طفلها ذو الـ10 أشهر، وأخرجت جزء من أمعائه، ونُقل إلى مستشفى أبو الريش، وتم إبلاغ قسم الشرطة بالواقعة وزعمت السيدة في البداية أن ابنها أصيب أثناء إعدادها الطعام، وبعد التحريات كشفت المباحث أن الطفل كان نتيجة علاقة غير شرعية مع زوج شقيقها واعترفت الأم بما ارتكبته.

الشخصية السيكوباتية

وفي ذات السياق، حلل الدكتور جمال فرويز، استشاري الطبيب النفسي، أن هؤلاء السيدات ينتمين للشخصية السيكوباتية والتي تعاني من اضطراب في الشخصية ولديها عدم اهتمام بما تفعله، وفضلا عن أنها ليس لديها أي مشاعر أو أحاسيس، موضحا أن السيدة ترتكب قتل الطفل بعد ولادته لاستخدامه كورقة ضغط على من ترتبط به للزواج أو إثبات نسبه.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصص مروعة لأمهات تخلصن من الفضيحة بقتل الرضّع قصص مروعة لأمهات تخلصن من الفضيحة بقتل الرضّع



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:31 2020 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

آندي روبرتسون يخوض لقائه الـ150 مع ليفربول أمام نيوكاسل

GMT 06:47 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بعد نهاية الجولة الـ 13

GMT 02:10 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

7 أسباب تؤدي لجفاف البشرة أبرزهم الطقس والتقدم في العمر

GMT 22:29 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

أحمد موسى يعلق على خروج الزمالك من كأس مصر

GMT 11:02 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على أعراض التهاب الحلق وأسباب الخلط بينه وبين كورونا

GMT 03:10 2020 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

زيادة في الطلب على العقارات بالمناطق الساحلية المصرية

GMT 22:14 2020 الجمعة ,18 أيلول / سبتمبر

بورصة بيروت تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,21 إبريل / نيسان

خسائر خام برنت تتفاقم إلى 24% في هذه اللحظات

GMT 17:36 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

الصين تعلن تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس كورونا

GMT 12:34 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon