توقيت القاهرة المحلي 18:21:40 آخر تحديث
  مصر اليوم -
قصف إسرائيلي دموي على جباليا شمال قطاع غزة يرفع حصيلة الشهداء ويعيد المشهد الميداني للاشتعال النمسا تحظر الحجاب على الطالبات دون الرابعة عشرة وسط جدل سياسي وحقوقي إرتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى اكثر من إلى 70 ألفا و373 شهيداً مع تواصل الانتهاكات وصعوبة وصول فرق الإنقاذ تحذير من ارتفاع نشاط الإنفلونزا ومنظمة الصحة العالمية تؤكد تطور السلالات واستمرار فعالية اللقاحات محكمة باكستانية تصدر حكماً بالسجن 14 عاماً على الرئيس السابق لجهاز الاستخبارات تمديد إغلاق مطار بغداد الدولي بسبب سوء الأحوال الجوية الى الواحدة ظهرا عودة ثلاثة رواد فضاء إلى الأرض بعد ثمانية أشهر في محطة الفضاء الدولية فرار جنود سودانيين إلى جنوب السودان بعد سيطرة الدعم السريع على أكبر حقل نفطي قوات الاحتلال الإسرائيلي تداهم مدينة سلفيت وتقوم باحتجاز عدد كبير من الشباب الفلسطينيين مقتل القيادي في تنظيم "القاعدة" باسل البابكري في مديرية "حبان" محافظة شبوة على يد مسلحين مجهولين
أخبار عاجلة

رضوى الشربينى تَكشف لجمهورها أن ابنتي منحتني الحياة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - رضوى الشربينى تَكشف لجمهورها أن ابنتي منحتني الحياة

القاهرة - مصر اليوم

الجميلة والمتألقة دائماً في الدفاع عن حقوق المرأة، لديها «كاريزما» خاصة جداً جعلتها الأولى في مجالها على المستويين المصري والعربي ، وأصبحت تؤثر بشكل واضح في آراء البعض واتخاذ قرارات مصيرية في حياتهم وذلك بناء على ما تقدمه من خلال برنامجها «هي وبس» الذي يعتبر من أهم البرامج التي تخص المرأة، ولا يقتصر فقط على النقاشات حول المشكلات المختلفة المطروحة من خلاله، بل تهتم أيضاً بصحة وجمال المرأة بشكل عام، هي الإعلامية رضوى الشربيني «مناصرة المرأة» في القرن الواحد والعشرين.

رضوى ولدت في 30 سبتمبر1981 وهي من محافظة القاهرة، تزوجت وأنجبت بنتين ثم انفصلت عن زوجها وقررت التخلى عن أي تجربة عاطفية جديدة وتفرغها التام لهما، وتعتبرهما كل ما في الحياة من سعادة وحب، دائماً ما تنشر على مواقع التواصل الإجتماعي صور تجمعها معهما وتشارك الكثير من التفاصيل مع جمهورها الذي ينتظر هذه اللحظات المألوفة بينهما، قدمت رضوى بعض البرامج التلفزيونية إلا أنها حققت الشهرة الحقيقية من خلال برنامجها «هي وبس» .

تيا و تمارا
قالت رضوى إن ابنتها الكبرى «تيا» هى من منحتها الحياة والأمومة، وتعنى لها الكثير وصرحت في عيد مولدها قائلة: «إلى من منحتنى حياة جديدة.. إلى أول من منحتنى الأمومة، إلى صديقتى الأولى والمفضلة، كل سنة وانتى بنتى اللى بتكبر قدامى وأنا فخورة بيها وبأخلاقها وشطارتها وأدبها، كل سنة وانتى حبيبتى وبنتى وأختى وصحبتى يا حتة منى، ويا رب يقدرنى انى أكون أم جديرة بيكى انتى وأختك».

«آخر العنقود سكر معقود»، مثال مصري أصيل تعبر به الأم عن الابن الأصغر لها وهذا ما كتبت رضوى عبر حسابها على «انستجرام» عن ابنتها الصغيرة «تمارا» قائلة: «صحيح أنت أشقى واحدة فى العالم بس حنيتك عليه بالدنيا كلها.. من يوم ما أتولدتى و انا مطمنه.. اليوم اللى اتولدتى فيه انا اتغيرت فيه.. وجودك كمل اللى ناقص فيه وخلانى إنسانة أقوى .. كل سنه وانتى حلوة و شقية و لذيذة وحنينة زى ما انتى يا وش السعد عليا .. بحبك يا تمارا يا آخر العنقود».

السند والعظيمة
كانت تعتبر والدها الراحلة «أهم رجل في حياتها»، فكان يمثل لها الكثير فالأب الصالح هو السند والضهر لأي بنت في الدنيا، فهي لا تكره الرجال بل هي تدافع عن المرأة التي تتعرض للقهر والظلم من بعض الرجال التي لا تعرف معنى كلمة «رجل» كما يجب أن يكون، وأيضا تدافع عن الرجال في بعض الأحيان وتنصرهم على المرأة في بعض المواقف التى تعرضها من خلال البرنامج، وهي تعطي كل ذي حق حقه، كما تقوم بتقديم الكثير من النصائح للطرفين حتى يتسنى لهم فرصة في المعيشة اللائقة التي يكون أساسها الإحترام والحب المتبادل ما بين الطرفين، لكن هناك من يأخذ هذه النصائح على العكس تماماً مما يعرضها للنقذ واتهامها بالتخريب المتعمد لنصرة المرأة، وهدم الحياة الأسرية، سرعان ما تنتشر هذه المواقف على مواقع التواصل الإجتماعى الذي يزيف الكثير من الحقائق ويقدمها البعض بشكل أو بآخر لإثارة الجدل حولها.

كانت الصاعقة الكبرى لرضوى هي فراق أحن قلب في حياتها وهي والدتها التى تركت أثراً كبيراً لا يداويه شيئاً، فكانت تردد أثناء الجنازة طوال الوقت «أمي سابتني» فهي عبارة مؤلمة لا يعرف معناها إلا من عاشها، فكثيراً ما تنشر عبر حساباتها على مواقع التواصل الإجتماعي أدعية وصور لوالدتها منذ وفاتها وتطلب من الجمهور الدعاء لها، «كل ثانية وانتي أمي، كل ثانية وانتى في الجنة بإذن الله، كل سنة وكل أم طيبة، كل سنة و كل أم توفاها الله في الجنة» ورسالة أخرى «يا رب نور قبور اللى بنحبهم ومش عارفين نشوفهم».

لا للتحرش
تعتبر رضوى إحدى المقاتلات ضد قضايا التحرش التى ترفض تفشي هذا الفعل الدنيء وردعه بأقصى عقوبة ممكنة وفضح كل من تسول له نفسه بفعل ذلك الأمر ومحاولتها المستمرة في دعمها للضحايا واحدة تلو الأخرى وكان آخرها «بسنت» فتاة ميت غمر، مما يعرضها للتهديدات الكثيرة من المتهمين للتنازل عن البلاغات التى تثير الرأي العام.ونشرت من خلال حسابها على «تويتر» الآراء التى تلقى اللوم على الفتيات وتحميلهم مسئولية تفشى ظاهرة التحرش، وصرحت قائلة: «الرجالة لما بتسافر بره بتحط عينيها فى الأرض مهما كانت الست لبسه، ولا يجرؤ أحد أن يقرب منها.. لكن لما يبقى فى بلده يقولك مهو لبسها ملفت وتستاهل، الإعدام لكل متحرش أو مغتصب».

هي تستطيع
كرمت رضوى في النسخة السابعة من منتدى «She Can» بمنحها جائزة «الإعلامية الأكثر تاثيرًا» لدعمها المتواصل للمرأة على جميع المستويات الإجتماعية والنفسية والعملية وتسليط الضوء على أهم قضايا المرأة في المجتمع، وذلك يعتبر حدث مهم في مسيرة رضوى الفنية.ولأول مرة حرصت رضوى الشربيني على الحضور برفقة ابنتيها، إذ أجهشت في البكاء أثناء تسلمها الجائزة بسبب تأثرها الشديد، كما أهدت الجائزة إلى روح والدتها.

مواقف وأزمات
هناك كثير من الأزمات التى تلاحق الإعلامية رضوى الشربيني للجرأة التى تميزت بها عن غيرها، وكان من ضمن هذه الأزمات «أزمة الحجاب» التى كانت في إحدى الحلقات التى تناولت فكرة خلع الحجاب، فاجأت رضوى الجمهور برسالتها لكل من ترغب في خلع الحجاب قائلة: «لكل واحدة هي المحجبة الوحيدة في شلة صحابها أو في عيلتها أو في شارعها أو في شغلها، إوعي تقلعي الحجاب إنتي أحسن مني ومن غير المحجبة 100 ألف مرة»، حيث قررت لجنة الشكاوى بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام فتح تحقيق عاجل معها في شأن ما صرحت به.وفي أزمة أخرى هاجمت أيضاً رضوى في تصريحات لها عن أعمال «السحر والشعوذة» كتبت: «لا حسد إيه بلاش جهل..إحنا معمولنا أعمال»، وغيرها الكثير من الأزمات التى تحاصرها في الكثير من المواقف المختلفة والتى تدافع عنها بكل صراحة ووضوح.

قد يهمك أيضأ :

رضوى الشربيني توجه رسالة لـ أحمد سعد بعد عقد قرانه

الإعلامية رضوى الشربيني توجه رسالة لـ شيرين بعد حلاقة شعرها

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رضوى الشربينى تَكشف لجمهورها أن ابنتي منحتني الحياة رضوى الشربينى تَكشف لجمهورها أن ابنتي منحتني الحياة



أجمل فساتين السهرة التي تألقت بها سيرين عبد النور في 2025

بيروت ـ مصر اليوم

GMT 17:19 2025 الأربعاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

لافروف يتهم أوروبا بعرقلة جهود السلام في أوكرانيا
  مصر اليوم - لافروف يتهم أوروبا بعرقلة جهود السلام في أوكرانيا

GMT 11:25 2025 الخميس ,11 كانون الأول / ديسمبر

شمس البارودي تهاجم الشللية في الوسط الفني بسبب نجلها
  مصر اليوم - شمس البارودي تهاجم الشللية في الوسط الفني بسبب نجلها

GMT 06:13 2025 الثلاثاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

مواقيت الصلاة في مصر اليوم الثلاثاء 02 ديسمبر/ كانون الأول 2025

GMT 04:43 2025 الإثنين ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

ألمانيا تدعم حظر الهواتف المحمولة في المدارس الابتدائية

GMT 02:17 2020 الأحد ,26 تموز / يوليو

فيسبوك تقضي على Zoom بعد إطلاق App Lock

GMT 19:18 2019 الأربعاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حريق محدود بـ كابل كهرباء في الطالبية بمحافظة الجيزة

GMT 17:32 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

22 لاعبًا في قائمة الزمالك لمواجهة الإسماعيلي في الدوري

GMT 14:01 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين

GMT 10:28 2023 الخميس ,19 تشرين الأول / أكتوبر

إنفانتينو يقرب السعودية من تنظيم كأس العالم 2034

GMT 20:45 2022 السبت ,04 حزيران / يونيو

انطلاق كأس العالم للرماية الأحد المقبل

GMT 23:18 2021 الأربعاء ,29 كانون الأول / ديسمبر

أبرز 5 سيارات كورية طرحت في السوق المصري لعام 2021

GMT 09:05 2021 الأربعاء ,10 آذار/ مارس

طريقة عمل الروستو

GMT 10:12 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

والدة طفلة التعرية ترفع قضية إثبات نسب جديدة

GMT 06:22 2020 الجمعة ,02 تشرين الأول / أكتوبر

السيسى يصدق على تعديل بعض أحكام قانون السجل التجارى
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday egypttoday egypttoday
egypttoday
Pearl Bldg.4th floor 4931 Pierre Gemayel Chorniche,Achrafieh Beirut- Lebanon
egypt, egypt, egypt