توقيت القاهرة المحلي 08:12:27 آخر تحديث
  مصر اليوم -

عبدالعظيم يكشف أسرار حواره الأخطر مع آمنة نصير

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - عبدالعظيم يكشف أسرار حواره الأخطر مع آمنة نصير

الدكتورة آمنة نصير
القاهرة - مصر اليوم

أثنى الدكتور حازم عبدالعظيم الناشط السياسي، على تصريحات الدكتورة آمنة نصير أستاذ العقيدة والفلسفة الإسلامية، وعضو مجلس النواب عن ائتلاف «دعم مصر»، التي اعترفت فيها بندمها على خوضها تجربة عضوية البرلمان.

وهاجمت الدكتورة «نصير»، أداء البرلمان، ودور النائبات البالغ عددهن 90 نائبة، وأرجعت تدنى وضعف أدائهن لقلة الخبرة.

وقالت فى حوارها مع صحيفة «المصرى اليوم»، إن عضوية البرلمان كانت أقصى طموح بعض النائبات، وإن عضويتها فى البرلمان «ورطة» تسبب فيها الدكتور كمال الجنزورى، رئيس الوزراء الأسبق، والنائب أسامة هيكل، رئيس لجنة الثقافة والإعلام الحالى بمجلس النواب، ووزير الإعلام السابق، بعد أن دفعاها للترشح على قائمة «فى حب مصر» عن محافظات الصعيد، وهو القرار الذى لا تزال نادمة عليه.

من جانبه كشف «عبدالعظيم» تفاصيل الحوار الذي دار بينه وبين «نصير» بعد انسحابه من قائمة "دعم مصر"، وقال: «عايز اتكلم عن د. آمنة نصير التي احترمها وأقدرها وأتمنى ان تستمر صحوة الضمير في تصريحاتها للمصري اليوم عن قائمة المخابرات».

وتابع عبر موقع التغريدات القصيرة «تويتر»: «دكتورة أمنة نصير حضرت اجتماع المخابرات لتشكيل قائمة حب مصر . وفي 2015 كنا في لقاء مع السفير البريطاني ضمن مجموعة من السياسيين وسألتني صحيح يا دكتور حازم اللي انا سمعته ده . انك انسحبت من القائمة وقولت لها أيوة صحيح وسردت أسبابي قلتلها شكلنا هانبقى شخشيخة في ايدهم».

وتابع مستكملًا حديثه لها: «يا دكتورة آمنة وانا ماليش في اللعبة دي. قالت لي بالنص : والله يابني ماخبيش عليك انا متضايقة جدا وقرفانة من اللي بيحصل بس مش عارفة أعمل ايه وبعدين لو انسحبت زيك مش عارفة ايه اللي هايحصل ولا أأمن شرهم.. وكان معانا السفير محمد العرابي واحنا ماشيين وقال لي ايه، ايه يا دكتور حازم الكلام ده لا ..لا لازم تكمل معانا .. سألتني د. آمنة قرارك نهائي .. قلت لها نهائي .بلا رجعة . وقالت لي ربنا معاك يابني ويحميك .. أقول هذا الكلام بمناسبة حوار نشرته د. آمنة نصير في المصري اليوم في لحظة صحوة ضمير».

واستطرد «عبدالعظيم»: «أتمنى من شخصيات أحبها واحترمها مثل عماد جاد وطاهر ابوزيد ان يغسلوا ايديهم من هذا البرلمان ويقولوا كيف تم تشكيله بالمخالفة للدستور وتزوير ارادة الشعب بالتدخل السيادي من الرئاسة والمخابرات لأختيار عناصر ممكن تبيع ابوها مش بي تفرط في ارض مثلما حدث في مهزلة تيران وصنافير..وفيه ناس بتسأل لماذا تحديدا طاهر أبو زيد وعماد جاد بعد آمنة نصير .. لاني باحترمهم ونسيت كمان أحمد سعيد ايضا .. اما الباقين من نوعية محمود بدر و الجبالي المراغي و وكيل المجلس محمود الشريف وهم عناصر برلمانية منتقاة من المخابرات ,,وغيرهم فاعتقد اختاروا طريقهم ولا أمل فيهم.أخيرا شكرا لد. آمنة نصير على صحوة ضمير و أتمني الاستمرار وان تكوني أكثر شجاعة.. أشكرك».

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عبدالعظيم يكشف أسرار حواره الأخطر مع آمنة نصير عبدالعظيم يكشف أسرار حواره الأخطر مع آمنة نصير



GMT 03:24 2020 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

سلمى الشيمي بملابس مثيرة برفقة حصان

GMT 10:57 2020 الإثنين ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

قد تمهل لكنك لن تهمل

GMT 15:19 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

حسين الجسمى يحقق 2 مليون و500 ألف مشاهدة بـ تساوى الكل

GMT 08:57 2019 الجمعة ,20 كانون الأول / ديسمبر

سعود بن صقر يؤكد أنّ الإعلام يسهم بفاعلية في بناء الإنسان

GMT 06:11 2019 الإثنين ,09 كانون الأول / ديسمبر

الموسم الدرامي الجديد ينتعش بـ 20 مسلسل في فصل الشتاء

GMT 09:50 2019 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

والد محمد صلاح يشتري أحد الأندية الرياضية في طنطا

GMT 20:04 2019 السبت ,13 تموز / يوليو

نشوى مصطفى مطلوبة لإحياء الحفلات والأعراس

GMT 22:47 2019 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

بورصة دبي تغلق على تراجع بنسبة 0.48% الى 2666.04 نقطة

GMT 13:45 2019 الإثنين ,01 تموز / يوليو

سعر العملات العربية في مصر اليوم الاثنين 1-7- 2019
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon