توقيت القاهرة المحلي 02:35:06 آخر تحديث
  مصر اليوم -

ستيرلينج يكشف تفاصيل أيامه الأخيرة في ليفربول وغناء ابنته "مو صلاح"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - ستيرلينج يكشف تفاصيل أيامه الأخيرة في ليفربول وغناء ابنته مو صلاح

النجم المصري محمد صلاح
لندن - مصر اليوم

تذكر رحيم ستيرلينج نجم مانشستر سيتي ومنتخب إنجلترا أيامه في ليفربول قبل الرحيل عن الفريق. وكتب ستيرلينج سطور عن حياته وأيامه الأولى مع كرة القدم، وتذكر فيها أيامه مع ليفربول التي يراها الأسعد في مسيرته.

وكشف ستيرلينج أن بنته مازالت تشجع ليفربول إلى الآن رغم رحيله إلى مانشستر سيتي، وأنها تغني أغنية محمد صلاح نجمنا المصري. وكتب ستيرلينج "كانت أهم لحظاتي في سن الـ15 حين وصلني عرضا من ليفربول وجلست مع والدتي لأقنعها بضرورة الموافقة رغم رفضها في باديء الأمر بسبب ابتعاد النادي عن منزلنا بمسافة ثلاث ساعات".

"أردت الذهاب إلى ليفربول. كنت أحب جيراني جدا وإلى الآن هم مازالوا أصدقائي المقربين، لكن المنطقة كانت مليئة بالجريمة وقتها ورأيت أن انضمامي إلى ليفربول وتركيزي مع كرة القدم سيبعدني عن كل ذلك". انضممت بالفعل إلى ليفربول وعلى مدار سنتين كنت كالشبح اعتزلت العالم كله ولا أفعل أي شيء سوى كرة القدم. كنت أقضي طيلة الأسبوع في النادي ولا أعود لرؤية والدتي إلا في يوم الإجازة".

"النادي جعلني أعيش مع زوجين كبيرين في السبعينات من عمرهم. لقد عاملاني كحفيد لهم وبطريقة رائعة في الحقيقة. كلما عدت للمنزل وجدت الطعام جاهزا لي وفي المنزل توجد حديقة رائعة وزهور جميلة، لقد كان عالما مختلفا". كانت تلك هي الفترة الأهم في حياتي. كانت مهمتي الوحيدة هي الحصول على عقد مناسب مع ليفربول، ولذلك والدتي وأختي لم يكونا يحملاني أكثر من ذلك".

"أذكر أن اليوم الذي اشتريت فيه منزلا جديدا لوالدتي كان الأجمل في حياتي على الإطلاق". وبرغم رحيل صاحب الـ23 عاما عن ليفربول منذ ثلاثة أعوام إلى مانشستر سيتي، إلا أن ابنته صاحبة الست سنوات مازالت مشجعة للفريق الأحمر. ليس هذا فقط، بل تغني أيضا أغنية محمد صلاح.

وأضاف ستيرلينج "فزت بالدوري هذا الموسم مع مانشستر سيتي وبعدد نقاط تخطى الـ100 نقطة، وفي اليوم التالي وجدت ابنتي تركض في المنزل وتغني أغنية صغيرة، هل تعلم ماذا تغني؟". هي لا تهتم بي مطلقا، كانت تركض وسط الكرات، وأقسم لك أنها كانت تجري بنفس طريقة والدها، صدرها مرفوع ويديها للأمام وظهرها مفرود وتغني، أي أغنية؟ تغني (Mo Salah, Mo Salah.. Running Down The Wings! Salahhhhh la la la la la la la! Egyptian king!). وأتم مازحا "هل تصدق ذلك؟ فعلته بدماء باردة".

ويتواجد ستيرلينج حاليا رفقة قائمة منتخب إنجلترا المشاركة في كأس العالم، لكنه وحسب التقارير مهدد بالغياب عن مباراة بنما المقبلة بسبب سوء مستواه أمام تونس.

كانت إنجلترا قد فازت على تونس بهدفين مقابل هدف  في الجولة الأولى من مباريات المجموعة السابعة.

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ستيرلينج يكشف تفاصيل أيامه الأخيرة في ليفربول وغناء ابنته مو صلاح ستيرلينج يكشف تفاصيل أيامه الأخيرة في ليفربول وغناء ابنته مو صلاح



الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - مصر اليوم

GMT 09:41 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

"قطة تركيّة" تخوض مواجهة استثنائية مع 6 كلاب

GMT 09:12 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

هاشتاج مصر تقود العالم يتصدر تويتر

GMT 12:10 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

رفيق علي أحمد ينضم إلى فريق عمل مسلسل "عروس بيروت"

GMT 03:39 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مادلين طبر تؤكد أن عدم الإنجاب هي أكبر غلطة في حياتها

GMT 18:39 2020 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

التفاصيل الكاملة لحريق شقة الفنانة نادية سلامة.

GMT 05:47 2019 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على سعر الجنيه المصري مقابل الدينار الاردني الأحد

GMT 13:22 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

قائمة "نيويورك تايمز" لأعلى مبيعات الكتب

GMT 20:50 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

مقلوبة لحم الغنم المخبوزة في الفرن
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon