توقيت القاهرة المحلي 13:05:37 آخر تحديث
  مصر اليوم -

النائبة مارثا محروس توجه اعتذر لسيدات مصر عن محاولات إجهاض جهود الدولة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - النائبة مارثا محروس توجه اعتذر لسيدات مصر عن محاولات إجهاض جهود الدولة

مجلس النواب المصري
القاهرة ـ مصر اليوم

قالت النائبة مارثا محروس عضو مجلس النواب عاوزة أوجه رسالة من خلال برنامجك الكريم، لكل سيدات مصر اعتذارا على ما سمعناه من تصريحات او مزاعم لمحاولة اجهاض كل الجهود التي تتم في الدولة المصرية سواء على مستوى القيادة السياسية او على مستوى البرلمان او مستوى حتى المجالس المعنية واعتقد ان هذه المحاولات الساذجة لن ولم تمس المراة المصرية بشئ بل على العكس تزيد وتنير الضوء حول كل الجهود التي تلاقى الدولة المصرية حول مناصرة المرأة.

واضافت مارثا خلال لقاءها ببرنامج الحكاية الذى يقدمه الإعلامي عمرو أديب: بصفتى الشخصية ونائبة عن برلمان مصر وبالنيابة عن نائبات المصريات اقدم خالص الاعتذار واشيد بالبيان الرافض الذى أصدره المجلس القومي للمرأة وكل العاملين والدكتورة مايا مرسي لأنه الحقيقي كان بمثابة الرد القاطع على كل هذه المزاعم التي قد تظن سلبيا انها تمس المرأة المصرية بشئ.

من خلال منبرك الكريم أوجه لكل عازمات مصر كل التحية وكامل الاعتذار مع هذه التصريحات التي قد تكون أساءت لنفسية المرأة في شيء.

مشروع القانون الحقيقة إن الفصل التشريعى الماضى كان هناك محاولات جيدة جدا في لجنة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات من اجل وجود اطار قانونى ومظلة قانونية تحمى المواطن من كافة الجرائم المعنية بتقنية المعلومات ولكن خلينا نتفق ان مع زيادة حجم وتوغل التكنولوجيا في البيوت المصرية ظهرت عادات مكنش القانون مغطيها بشكل كامل في عام 2018 .

وبالتالي كان هناك محاولة سعيت ليها نعلى من سقف القانون حتى يكون اكثر حماية وحصانة للمواطن المصري اللى يتعرض للابتزاز بتكلم عن الست او راجل مكنش عندي لفظ الابتزاز الالكتروني لانهم كنش متدارج والسلبيات الموجودة فيها إضافة الى مادة 125 كانت ملمة وعايمة ومكنش فيها تحديد جيد جدا وفقا لما تراى للدستور في المادة 195 فالتالي كانت محتاجة تتفتت وتتفصل بشكل ادق علشان نقدر نواكب كل نوع من الابتزاز ونضيف معنى تعريفي للابتزاز الالكتروني علشان يكون اكثر حصانة لكل الفئات المجتمعية.

طالبين تغليظ واباحة اكثر لكافة الأشياء التي تمر على المجتمع دلوقتي من خلال التصنت وتركيب الصور وما الى ذلك هما ماديتن بشكل او باخر.

المادة 125 هقرأ علشان تكون اكثر وضوحا وهعمل مقارنة ، لا تقل عن سنيتن وغرامة 500 الف جنيه ولا تزيد عن مليون جنيه، وباقى الحالات تطرقانها لحالات منفصلة بعقوبات منفصلة علشان نوصل للأخر اذا كانت الجريمة تطرقت للمواطن لحد الانتحار بعلى بسقف العقوبة اكتر وبشوف تاثيره على المواطن ايه ؟.

المادة 125 تتبني كثير من المفاهيم تم اقتصاص وتفصيل وإتاحة كل عقوبة على حسب الحدث بداية من الابتزاز وحتى الانتحار.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

النائبة المصرية رقية الهلالي تكشف سبب إطلاق أول جواز سفر إلكترونى صحى مصري

مجلس النواب المصري يوافق على 11 مشروع قانون أبرزها المالية الموحد ومكافحة التطرف

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

النائبة مارثا محروس توجه اعتذر لسيدات مصر عن محاولات إجهاض جهود الدولة النائبة مارثا محروس توجه اعتذر لسيدات مصر عن محاولات إجهاض جهود الدولة



أيقونة الجمال كارمن بصيبص تنضم لعائلة "Bulgari" العريقة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 06:56 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر مناسب لتحديد الأهداف والأولويات

GMT 14:29 2018 الثلاثاء ,09 كانون الثاني / يناير

مؤمن زكريا يتخلّف عن السفر مع بعثة الأهلي

GMT 05:35 2018 الأربعاء ,03 كانون الثاني / يناير

شوبير يفجر مفاجأة حول انتقال رمضان صبحي إلى ليفربول

GMT 13:45 2018 الثلاثاء ,02 كانون الثاني / يناير

ماكينات الـ ATM التى تعمل بنظام ويندوز XP يمكن اختراقها بسهولة

GMT 02:15 2017 الجمعة ,15 كانون الأول / ديسمبر

تعرف على سعر الدواجن في الأسواق المصرية الجمعة

GMT 17:17 2017 الإثنين ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

المنتخب الوطني يصل السعودية لأداء مناسك العمرة

GMT 16:08 2017 الثلاثاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

اكتشاف تابوت يحوي مومياء تنتمي للعصر اليوناني الروماني
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon