سناء يوسف تؤكد أنها تخطّت علاقتها مع عمرو مكين وزواجهما لم يكن مصلحة

قالت الفنانة التونسية سناء يوسف إنها تخطت خطوة الانفصال عن زوجها المنتج المصري عمرو مكين، موضحة أن النصيب بينهما انقطع.وأضافت سناء يوسف في لقاء صحافي خلال حضورها فعاليات حفل توزيع جوائز الدير جيست في نسخته الـ16 أن الانفصال لم يؤثر عليها متمنية التوفيق لوالد ابنها "ياسين".

وأشارت إلى أن عدم إنتاج زوجها لها يدل على أن زيجتهما لم تكن مصلحة ولكن كان زواجهما بسبب وجود مشاعر متبادلة بينهما.وتحدثت سناء يوسف عن جديدها بعد دخولها عالم الغناء حيث تستعد لطرح أغنية جديدة مطلع العام المقبل.

وتعاقدت على مسلسل جديد يحمل اسم "البيت الكبير" الجزء الثالث للمخرج محمد النقلي كاشفة عن تفاصيل الشخصية التي تقدمها.وكانت سناء يوسف قد كشفت سر غيابها عن الساحة الفنية لفترة طويلة، مشيرة إلى أن ظروف زواجها وحملها عقب الزواج مباشرة، جعلها تلتزم برعاية طفلها ياسين.

أقرأ أيضًا:

سناء يوسف تكشف عن دورها في فيلم "دفع رباعي"

وكانت سناء يوسف قد قالت في لقاء مع"فوشيا": "للعلم أنا انفصلت عن زوجي في يناير 2019، ولكن قبل ذلك كنت أشعر أن ابني يحتاجني بشدة، وبالفعل الابن يحتاج لأمه حتى يبلغ العامين، وطفولة ابني لا يمكن أن أعوضها له في يوم آخر".

وتابعت: "فخورة أنني أخوض تجربة الأمومة في هذا السن، حتى يكبر ابني معي، وعلى الرغم من اعتمادي على الخادمة في التربية ورعاية الطفل إلا أن الأم تبقى مسؤولة وينشغل بالها ودائما ما أطمئن عليه وأقرأ له القرآن بعد النوم".

وأثارت سناء يوسف مؤخرًا ضجة واسعة بعد اتهامها من قبل خادمتها الخاصة باستدراجها واغتصابها داخل شقة مديرة أعمالها بمنطقة روضة زايد وإجبارها على توقيع إقرار بعدم تعرضها للضرب، إذْ ردت على هذا الاتهام حينها بأنه كاذب وغير منطقي تماما، وبرّأتها النيابة بعد ذلك من هذا الاتهام.

وتعود تفاصيل الواقعة، إلى بلاغ تقدمت به فتاة تدعى ابتسام، أكدت فيه أنها تعمل لدى الفنانة العربية سناء يوسف، ووقع بينهما خلاف، وقامت الفنانة بإجبار الخادمة على توقيع إقرار عنوة، بعد نشوب مشادة بينهما، وتطاول بالأيدي والتعدي بالضرب.

وأضافت في البلاغ، أنه عقب رفضها التوقيع على الإقرار قامت الفنانة باستدراجها إلى مسكن مديرة أعمالها في روضة زايد، واتفقت مع شاب اغتصبها بعد إقناعها بأنه ضابط.

يذكر أن زواج الممثلة التونسية سناء يوسف من المنتج المصري عمرو مكين منذ 4 سنوات، أثار تعليقات كثيرة في مواقع التواصل الاجتماعي في تونس، فيها انتقاد لهذه الزيجة، وتم التركيز بشكل خاص على كون الزوج أكبر سنا منها، وأنه حسب التعليقات في عمر والدها.

وقد يهمك أيضًا:

"لسّه الأمل موجود" أوبريت وطني بامتياز بمشاركة ألمع نجوم الوطن العربي

مهرجان السينما الدولية يتواصل في "نواكشوط" بدعم من رئاسة موريتانيا