توقيت القاهرة المحلي 00:50:08 آخر تحديث
  مصر اليوم -
مقتل جنديين إسرائيليين خلال معركة جنوبي قطاع غزة تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني
أخبار عاجلة

دعت الى التوقف عن استخدام الوقود "الأحفوري"

دراسة حديثة توضح كيفية الحد من الاحترار العالمي

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - دراسة حديثة توضح كيفية الحد من الاحترار العالمي

ظاهرة تغير المناخ
لندن - كاتيا حداد

كشفت أبحاث علمية حديثة، أنه من الممكن أن السيطرة على ظاهرة تغير المناخ، إذا ما بدأت عملية التخلص التدريجي من جميع البنى التحتية للوقود "الأحفوري" على الفور وعدم استخدامه.

ووفقا لصحيفة الـ"غارديان" البريطانية، تُبيّن الأبحاث الحديثة أن "تلبية التطلعات المتفق عليها دوليا للحد من الاحترار العالمي أقل من 1.5 درجة مئوية فوق مستويات ما قبل الصناعة لا يزال ممكناً". ويقول العلماء إن "الخيارات التي تعتمدها المجتمعات العالمية، هي العقبة التي تحول دون تحقيق الهدف".

ووجدت الأبحاث التي نشرت في مجلة "Nature Communications" العلمية أنه إذا تم استبدال جميع البنى التحتية للوقود الأحفوري من محطات الطاقة والمصانع والسيارات والسفن والطائرات، من الآن فصاعداً، ببدائل خالية من "الكربون"، هناك فرصة بنسبة 64٪ للحد من الاحترار العالمي أقل من 1.5 درجة مئوية.

وفي أكتوبر / تشرين الأول ، قال الفريق الحكومي الدولي المعني بتغير المناخ إن الفرق بين 1.5 درجة مئوية من الاحترار، والهدف الدولي السابق (2 درجة مئوية)، كان للحد من خطر الجفاف والفيضانات وموجات الحرارة والفقر الذي يمكن أن يتعرض له مئات الملايين من الناس.

وقال كريستوفر سميث ، من "جامعة ليدز" ، الذي أشرف على البحث: "إنها أخبار جيدة من وجهة نظر جيوفيزيائية. ولكن على الجانب الآخر، فإن الحد من استخدام الوقود الأحفوري هو في الحقيقة الشئ الوحيد الذي نستطيع فعله، فنحن لا نستطيع بناء أي شيء الآن ينبعث منه الوقود الأحفوري".

وقال نيكولاس ستيرن ، من كلية لندن للاقتصاد، والذي لم يكن جزءًا من فريق البحث: "إننا نقترب بسرعة من نهاية عصر الوقود الأحفوري. تؤكد هذه الدراسة على أن جميع البنية التحتية الجديدة للطاقة يجب أن تكون مستدامة من الآن فصاعدًا، والاتجاه نحو تقليل الانبعاثات التي من شأنها أن تحقق أهداف اتفاقية باريس ".

واستخدمت الأبحاث نماذج حاسوبية لتقدير حجم درجات الحرارة العالمية التي ستزيد إذا بدأت عملية التخلص من الوقود الاحفوري على الفور وتم تحديد عمر محطات توليد الطاقة على مدار 40 عامًا، والسيارات بمتوسط 15 عامًا ، والطائرات 26 عامًا.

وافترض العلماء نهاية سريعة لاستهلاك لحوم البقر والألبان ، المسؤولة عن الانبعاثات العالمية المهمة.

وتشير الأبحاث إلى أن "انبعاثات الكربون سوف تنخفض إلى الصفر خلال العقود الأربعة المقبلة ، وستكون هناك فرصة بنسبة 66٪ لارتفاع درجة الحرارة العالمية المتبقية تحت 1.5 درجة مئوية. إذا لم يبدأ ذلك تدريجيا حتى عام 2030 ، فستنخفض الفرصة 33٪".

ولم تتضمن الابحاث إمكانية حدوث تغيرات مفاجئة، مثل انبعاث كميات ضخمة من غاز الميثان من التربة دائمة التجمد ، مما قد يزيد الاحترار العالمي بصورة مفاجئة. كما أظهرت أبحاث أخرى ، باستخدام نهج مختلف ، أن الإبقاء ضمن حدود 1.5درجة مئوية ممكن، إذا تم اتخاذ إجراء جذري على الفور.

وفي بعض القطاعات ، توجد بالفعل تكنولوجيا خالية من الكربون ، مثل الطاقة المتجددة، لكن في حالات أخرى ، مثل الطيران ، لا يمكن ذلك. ويقول كريستوفر سميث: "ربما سيكون الحل هو الطيران أقل".

وقال البروفيسور ديف ريي ، من "جامعة أدنبره"، والذي لم يكن هو أيضا جزء من فريق البحث: "سواء كان حفر بئر غاز جديد ، أو الاحتفاظ بمحطة فحم قديمة ، أو حتى شراء سيارة تعمل بالديزل ، فإن الخيارات التي نتخذها اليوم سيحدد بشكل كبير المسارات المناخية للغد. إن رسالة هذه الدراسة الجديدة واضحة: يجب العمل الآن فهي الفرصة الأخيرة لتحقيق مستقبل مناخي أكثر أمانا".

ويعتقد سميث أن الاحترار العالمي سيتجاوز 1.5 درجة مئوية قائلا: "نحن نسير على الطريق الصحيح ، لكنني لا أعتقد أننا سنقوم بما يكفي للحفاظ على أقل من 1.5 درجة مئوية اعتقد اننا نتجه نحو درجتين إلى 2.5 درجة مئوية ".

لكنه أضاف: "إذا لم يكن لدينا هدف ، فلن نصل إلى أي مكان. إذا كان لدينا هدف يصعب تحقيقه فهذا أفضل من ان نمضي بلا هدف في المناخ المستقبلي الذي سيضرنا جميعا".

قد يهمك أيضاً :

عالم روسي يحذّر من خطر تجارب تغيير المناخ

البشر يتسببون في تغيير المناخ 170 مرة أكثر من الطبيعة

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دراسة حديثة توضح كيفية الحد من الاحترار العالمي دراسة حديثة توضح كيفية الحد من الاحترار العالمي



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 00:17 2024 الإثنين ,20 أيار / مايو

الزمالك بطلاً لكأس الاتحاد الإفريقي
  مصر اليوم - الزمالك بطلاً لكأس الاتحاد الإفريقي

GMT 18:57 2018 الثلاثاء ,26 حزيران / يونيو

فنانة لبنانية أنهكها العمر ولم تعد تستطيع الحراك

GMT 05:22 2018 الإثنين ,26 آذار/ مارس

سان جيرمان يُغري أنطونيو كونتي براتب ضخم

GMT 05:34 2018 الأربعاء ,07 آذار/ مارس

كايا جيربر تخطف الأنظار بإطلالة من "شانيل"

GMT 11:10 2018 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

لورا ويتمور تجذب الأنظار إلى إطلالاتها السوداء

GMT 09:40 2018 الجمعة ,19 كانون الثاني / يناير

تعرفي على كيفيّة العناية بالشعر القصير لينمو بكثافة

GMT 22:12 2017 السبت ,30 كانون الأول / ديسمبر

الإنتاج الحربي يتخطى دجلة بهدفين دون رد فريق

GMT 17:30 2017 الثلاثاء ,05 كانون الأول / ديسمبر

لوكاكو يتطلع لتوقيع عقد رعاية مع إحدى الشركات الرياضية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon