توقيت القاهرة المحلي 23:18:23 آخر تحديث
  مصر اليوم -
تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني
أخبار عاجلة

حلا شيحة تجدد الجدل حول مستقبلها الفني بعد ظهورها بـ"غطاء الرأس"

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - حلا شيحة تجدد الجدل حول مستقبلها الفني بعد ظهورها بـغطاء الرأس

الفنانة حلا شيحة
القاهرة ـ مصر اليوم

على الرغم من بدء عرض فيلم جديد من بطولتها هذه الأيام؛ فإن هذا الحدث السينمائي لم يكن هو السبب في تصدر بطلته الفنانة حلا شيحة «الترند» على مواقع التواصل الاجتماعي. فبعد تغيّبها عن العرض الخاص لفيلم «مش أنا» الذي تُشارك بطولته مع النجم المصري تامر حسني، ظهرت حلا شيحة، عبر حسابها الشخصي على «إنستغرام» بصورة لها ترتدي فيها «غطاء الرأس» برفقة زوجها الحالي الداعية معز مسعود، قائلة: «بحمد ربنا إني أخيراً لقيت التوازن بين إني أكون سعيدة في حياتي، وفي نفس الوقت أكون صادقة مع نفسي و(اللي مؤمنة بيه من جوايا)، أما بالنسبة لفيلم (مش أنا) الحقيقة أنه تم تصويره من أكتر من سنة ونص وبسبب ظروف (كورونا) اتأخر جداً نزوله، وأنا كمان حالي اتغير، وتزوجت الحمد لله والفيلم فعلاً بقى (مش أنا) وبتمنى التوفيق لكل زملائي».

وعكست التعليقات التي واكبت تصريحات الفنانة المصرية، العديد من ردود الأفعال ما بين أصوات تشجعها على الاعتزال، وأخرى تتمنى لها السعادة بالطريقة التي تراها أصلح لها، وأصوات أخرى تصفها بالتذبذب الواضح وعدم ثباتها على موقف يخص العمل الفني، أو الالتزام بالحجاب.

وجدد هذا الظهور لحلا حالة الجدل الواسعة التي أثارتها بعد اعتزالها الأول للفن بزواجها بالكندي المسلم يوسف هاريسون، الذي رافقه ارتداؤها للنقاب، وإدلاؤها بتصريحات متفرقة أثارت جدلاً بسبب انتقادها للفن، واستمرت هذه الزيجة لمدة 12 عاماً، وأنجبا أبناءهما الأربعة، حتى كانت عودتها التدريجية للأضواء، وظهرت عام 2019 خلال الموسم الرمضاني بمشاركتها بطولة مسلسل «زلزال» مع الفنان محمد رمضان، لتعلن في هذا الوقت انفصالها عن زوجها الكندي مصحوبة بتصريحات مؤيدة للعمل الفني، وواكب ذلك ظهورها المتكرر واللافت في الفعاليات والمهرجانات الفنية، والحملات الإعلانية منذ ذلك الحين.

ثم جاء زواجها، في فبراير (شباط) الماضي، بالداعية والمنتج المصري معز مسعود ليُعيد حلا شيحة لدائرة الجدل من جديد، لا سيما مع ارتباط اسم الداعية المصري بعدد من الزيجات السابقة، آخرها من الفنانة المصرية شيري عادل، وما لبث أن تزامن مع هذه الزيجة انحسار للظهور الفني لحلا شيحة، وصولاً لعدم حضورها العرض الخاص للفيلم الذي قامت ببطولته قبيل زواجها بمسعود، وتبعه تصريحها الذي يشي بعدم احتفائها بالدور، ويُلوح باعتزالها من جديد. ويشهد فيلم «مش أنا» عودة حلا شيحة إلى السينما بعد نحو 15 عاماً بفيلم «كامل الأوصاف» مع الفنان الراحل عامر منيب.

ويرى الكاتب والناقد الفني المصري، محمد عبد الرحمن، أن «الفنانة حلا شيحة تُمثل مجموعة من الفنانات المترددات دائماً بين ممارسة الفن والحياة الشخصية؛ الانزواء والأضواء، ولكنها كذلك تمثل حالة خاصة لفنانة عندما ظهرت لم تقدم للفن الكثير». وأضاف لـ«الشرق الأوسط»: «حتى اختيارها في فيلم تامر حسني يرجع بشكل كبير لأنها كانت تمثل بعودتها للفن (ترند) في هذا الوقت، واليوم أصبحت تمثل (ترند) آخر للفيلم ربما يكون سلبياً، فنحن لا نعلم إذا كان تبرّأت من الفيلم لأسباب تخص موقفها من التمثيل أو الاعتزال، أم بسبب غضبها من ترتيب اسمها على التتر كما يُشاع».

ويعتبر عبد الرحمن أن «حلا شيحة ليس لها رصيد فني حقيقي، لذلك فلا يمكن تقييم موقفها بشكل فني، بقدر ما يمكن قراءة موقفها باعتباره يخص شخصية شهيرة، لا تتخذ قراراتها بشكل شخصي، ويحدد الآخرون لها مراحل وخطوات حياتها».

قد يهمك أيضا:

حلا شيحة تدعو بالشفاء لـ سمير غانم ودلال عبد العزيز

حلا شيحة توجه رسالة وطلب من جمهورها على إنستجرام

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

حلا شيحة تجدد الجدل حول مستقبلها الفني بعد ظهورها بـغطاء الرأس حلا شيحة تجدد الجدل حول مستقبلها الفني بعد ظهورها بـغطاء الرأس



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 09:56 2020 الإثنين ,12 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار النفط تنخفض 1% مع استئناف شركات أمريكية الإنتاج

GMT 04:27 2019 الجمعة ,07 حزيران / يونيو

سمية الخشاب بلوك مميز في أحدث جلسة تصوير

GMT 03:35 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

كايلي جريئة خلال الاحتفال برأس السنة

GMT 08:30 2018 الثلاثاء ,07 آب / أغسطس

"أودي" تطلق سيارة "Q8" بقدراتها الجديدة

GMT 18:39 2018 الثلاثاء ,16 كانون الثاني / يناير

عرضًا من اليابان بإقامة لقاءً وديًا مع منتخب مصر

GMT 07:14 2017 الأربعاء ,20 كانون الأول / ديسمبر

عدادات كهرباء ذكية في مصر تُشحن بالهاتف المحمول

GMT 06:40 2020 الإثنين ,03 آب / أغسطس

الأرصاد تفجر مفاجأة عن طقس رابع أيام العيد

GMT 01:03 2020 الخميس ,23 تموز / يوليو

ارتفاع التضخم في المغرب إلى 0.4% في حزيران

GMT 02:36 2020 الثلاثاء ,21 تموز / يوليو

هاميلتون يوضح سباق بريطانيا سيكون غريبا للغاية
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon