توقيت القاهرة المحلي 13:01:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

تركزت في مجملها على المطالبة بحمايتهم من السياسيين

رسائل من صحافيين تكشف أهم العوائق خلال ممارسة مهنتهم

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - رسائل من صحافيين تكشف أهم العوائق خلال ممارسة مهنتهم

لورا كوينسبرغ تسأل الأسئلة المحرجة في إطلاق بيان المحافظين
لندن ـ سليم كرم

كتب مجموعة من المحررين في مختلف الصحف وغيرهم من المهتمين بالصحافة والعاملين بها رسائل عدة عرضتها صحيفة "الغارديان" البريطانية في تقرير لها بعنوان "الصحافة تحت النار من الاعتداءات والمتصيدون"، وذلك لتسليط الضوء على بعض المشاكل التى يتعرض لها الصحافيين. وقال ديفيد بانكس، محرر في صحيفة "ذا ديلي ميرور" البريطانية: "ما هو الحال مع الاستخفاف الشديد للرئيس الأميركي، دونالد ترامب في حق الصحافيين بينما يتجاهل السياسيين البريطانيين أولئك الذين يسخرون ويتصيدون للصحافيين العاملين من خلال أسئلتهم "المحرجة"، فلم يمر وقت طويل قبل أن يثير ذلك حالة من الاحتقان والعنف".

وأضاف: "طرح رئيس هيئة الإذاعة البريطانية، ديفيد كليمنتي، المشكلة في مؤتمر جمعية التلفزيون الملكي في كامبريدج لتسليط الضوء على سوء المعاملة التي يتعرض له الصحافيون. (وخاصة من قبل الصحافيات مثل لورا كونسبرغ وإيما بارنيت في بي بي سي) في أثناء السعي الصادق لتغطية الأخبار في المناخ السياسي الحالي المشحون للغاية (وتدعو بي بي سي السياسيين لوقف الهجمات على الصحافيين، في  14 سبتمبر/أيلول). وعندما يُنظر إلى الخطر في مناطق الحرب، فإنَّ مراسلي الحرب في الخطوط الأمامية يمنحون الحماية الضمنية للقوات الصديقة؛ حيث يُهدد القبح الكتاب الرياضيين - سواء من الإدارة أو المؤيدين - وتخلى المحررون عن التغطية حتى يتم مراقبة  هذا السلوك".

وتساءل عن الهيئة التي يمكنها أن تراقب أعمال الصحافيين في أثناء توجيه أسئلة قائلًا: هل يمكن لهيئة محايدة تنظيم المقاطعة كعقوبة مثل ؟ أسبو أو اوفكوم؟ أو جمعية المحررين؟ وأضاف: "لا تقل سلامة الصحافيين السياسيين وغيرهم من الصحافيين  أهمية عن واجبهم وحقهم في أن يسألوا، نيابة عن الجمهور، أسئلة غير مريحة من السياسيين الذين يشغلون مناصب عامة. وعندما يسمح للكلمة للخروج من جهة على الحملة الانتخابية الموثوق به".

بينما قال ستيفن جيلبرت في رسالته: "في نفس الطبعة، نُشرت دعوة هيئة الإذاعة البريطانية إلى السياسيين لوقف مهاجمة صحافييها، وقد خطط رئيس تحرير صحيفة "إيفينينغ ستاندارد" و "بي بي سي" سلسلة من الدراما لـ"تمزيق" وسائل الإعلام المطبوعة. وقال الدكتور أليكس ماي، من مانشستر: "هل جورج أوسبورن محرر صحيفة أو سياسي، تسأل غابي هينسليف (في قسم الرأي، 15 سبتمبر/أيلول). يبدو أنها قد نسيت أنها أيضا حققت 650 ألف جنيه في السنة من العمل يوم واحد في الأسبوع لبلاك روك، أكبر مدير صندوق في العالم. وبدأ المستشار السابق هناك في شباط / فبراير في حين لا يزال عضوا في البرلمان. ويواصل أوسبورن أيضا العمل في منصب الرئيس غير المدفوع له من مركز أبحاث. انه بوضوح رجل من أدوار كثيرة؛ مما يجعل الأمر أصعب مما يقوله هنسليف لتخمين دوافعه. أمَّا  ليس فارس، من ساوث بيثرتون، قال إنَّ تغطية لورا كوينسبرغ للمشهد السياسي هي دائما ثابتة وغير متحيزة وشجاعة. بل هي أيضا تعمل دون تحيز. أنا صدمت لقراءة أن هذه المراسلة الجيدة تلقت إساءة من كل من اليسار واليمين للقيام بعملها.
 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رسائل من صحافيين تكشف أهم العوائق خلال ممارسة مهنتهم رسائل من صحافيين تكشف أهم العوائق خلال ممارسة مهنتهم



GMT 01:52 2024 الجمعة ,26 إبريل / نيسان

منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة
  مصر اليوم - منى واصف تكشف عن أمنيتها بعد الوفاة

GMT 09:00 2021 الجمعة ,01 كانون الثاني / يناير

أمامك فرص مهنية جديدة غير معلنة

GMT 09:36 2021 الإثنين ,20 أيلول / سبتمبر

حظك اليوم الإثنين 20/9/2021 برج الدلو

GMT 13:21 2019 الأحد ,29 أيلول / سبتمبر

كيف ساعدت رباعية الاهلي في كانو رينيه فايلر ؟

GMT 03:35 2018 الجمعة ,21 كانون الأول / ديسمبر

فوائد الكركم المهمة لعلاج الالتهابات وقرحة المعدة

GMT 02:36 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

فعاليات مميزة لهيئة الرياضة في موسم جدة

GMT 04:38 2020 الثلاثاء ,25 شباط / فبراير

نجل أبو تريكة يسجل هدفا رائعا

GMT 12:42 2018 الثلاثاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

ديكورات جبس حديثه تضفي الفخامة على منزلك

GMT 12:14 2017 الأربعاء ,06 كانون الأول / ديسمبر

مجموعة Boutique Christina الجديدة لموسم شتاء 2018

GMT 11:46 2020 الأربعاء ,02 كانون الأول / ديسمبر

الذرة المشوية تسلية وصحة حلوة اعرف فوائدها على صحتك

GMT 09:42 2020 الخميس ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إليك 4 مخاطر للنوم بعد تناول الطعام مباشرة عليك معرفتها

GMT 21:11 2019 الأربعاء ,04 كانون الأول / ديسمبر

بدرية طلبة على سرير المرض قبل مشاركتها في موسم الرياض
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon