توقيت القاهرة المحلي 08:25:56 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

  مصر اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

 عماد جاد: فى عدد الوطن (12/12) لفت نظرى عنوان مقال للزميل العزيز د.عماد جاد، هو “مكارثى مصرى” يشبه فيه المحامى المعروف رجائى عطية بالسيناتور الأمريكى جوزيف مكارثى الذى دأب فى خمسينيات القرن الماضى على اتهام عدد كبير من موظفى الحكومة ومن الشخصيات العامة بالشيوعية،.لقد رجعت لمقال الأستاذ رجائى فى الوطن(10/12) فوجدت أنه يتهم د. عماد بالطائفية والتعصب ضد الإسلام والمسلمين! لا يا استاذ رجائى، أنا أعرف د.عماد جيدا منذ أن عمل بمركز الدراسات السياسة والإستراتيجية بالأهرام ، وهو من أفضل الباحثين فى مصر فى الشئون الإسرائيلية، ومواقفه وكتاباته معروفة ضد التمييز الدينى ضد المسلمين أو المسيحيين، فإذا كان يمتلك الشجاعة لإدانة صور معينة للتمييز بصراحة وقوة فذلك أمر يحسب له لا عليه!

> حسن عفيفى: حديث ممتع مع فنان الاستعراضات الاستاذ حسن عفيفى أثار لدى الحنين إلى فرقة رضا للفنون الشعبية وعصرها الذهبى. لقد عمل حسن مع محمود رضا منذ بداية عمل الفرقة وما أحدثته من تغيير لدى الجمهور المصرى عن الرقص. تحدث أ.حسن عن اهتمام جمال عبد الناصر بفرقة رضا ودعمه لسفرها خارج مصر باعتبارها ممثلة للفن المصرى.قال حسن إن فرقة رضا تحتاج حاليا لدعم الدولة كما تحتاج لتجديد ما تقدمه من الفولكلور المصرى. سؤال أطرحه: أين فرقة رضا؟

> الفراخ الفيومى: نشرت «الشروق» (8/12) موضوعا لفت نظرى تحت عنوان “الدجاج الفيومى يطالب المالية بإنقاذه من الجوع”!يتحدث عن تدهور انتاج مشروع دواجن كبيربالفيوم من 915 ألف دجاجة إلى 184 ألفا و من 7,7 مليون كتكوت إلى 2,7 مليون. إننى أتساءل لماذا تربى الدولة الكتاكيت و الفراخ؟ لماذا لا يخصص هذا النشاط و يعهد به لمستثمر جاد ينقذ المشروع وينميه؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 07:42 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

الصفحات الصفراء

GMT 03:54 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

عاربون مستعربون: لورانس العرب والصحراء

GMT 03:51 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

هل من أمل في مفاوضات سودانية؟

GMT 03:47 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

سلِّموا السلاح يَسلم الجنوب!

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - مصر اليوم

GMT 09:41 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

"قطة تركيّة" تخوض مواجهة استثنائية مع 6 كلاب

GMT 09:12 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

هاشتاج مصر تقود العالم يتصدر تويتر

GMT 12:10 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

رفيق علي أحمد ينضم إلى فريق عمل مسلسل "عروس بيروت"

GMT 03:39 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مادلين طبر تؤكد أن عدم الإنجاب هي أكبر غلطة في حياتها

GMT 18:39 2020 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

التفاصيل الكاملة لحريق شقة الفنانة نادية سلامة.

GMT 05:47 2019 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على سعر الجنيه المصري مقابل الدينار الاردني الأحد

GMT 13:22 2019 الأربعاء ,27 آذار/ مارس

قائمة "نيويورك تايمز" لأعلى مبيعات الكتب

GMT 20:50 2018 الأحد ,23 كانون الأول / ديسمبر

مقلوبة لحم الغنم المخبوزة في الفرن
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon