توقيت القاهرة المحلي 09:22:25 آخر تحديث
  مصر اليوم -

من مفكرة الأسبوع

  مصر اليوم -

من مفكرة الأسبوع

صلاح منتصر

ـ الزيارة فى حد ذاتها لن تحقق الهدف المأمول إذا لم تلحقها متابعة دقيقة ودءوب لتنفيذ مايتم الاتفاق عليه ( إبراهيم محلب للوزراء متحدثا عن زيارته للمحلة الكبرى . الشروق ) ـ هناك حوالى 55 شخصا منتشرون فى دول العالم يمثلون رموز القذافى مطلوب تسليمهم إلى ليبيا منهم خمسة أشخاص فى مصر (محمد فايز جبريل سفير ليبيا فى القاهرة . المصرى اليوم ) . ـ مصر ماضية فى طريق المفاوضات مع إثيوبيا التى إن لم تصل إلى حل عادل يضمن أمن مصر فى مصادر المياه ، فعلى أديس أبابا تحمل تبعات هذه الازمة ،والرد سيكون حاسما وفى الوقت الذى يحدده شعب مصر ( نبيل فهمى وزير الخارجية فى مقابلة تليفزيونية ) ـ الأحداث السياسية تقاس بنتائجها وليس ببدايتها فقد شهدت أربعة حروب بدأت بحماس كبير ودعم شعبى إلا أن واشنطن لم تدر فعلا كيف تنهيها وانسحبنا من ثلاثة منها بصورة أحادية . إن على روسيا قبول فكرة أن محاولة جعل أوكرانيا دولة تدور فى فلكها سيكون إعادة لتاريخ من الصراع مع اوروبا وواشنطن ، كما أن على الغرب تفهم أن اوكرانيا لا يمكن أن تصبح بلدا اجنبيا بالنسبة لروسيا ، فقد كانت جزءا منها لمدى قرون ( هنرى كيسنجر وزير خارجية امريكا الاسبق . واشنطن بوست ) ـ «انا ماسلمتهاش ما سلمتهاش» . الشعب هو اللى سلم البلد للإخوان . هو اللى خلى الإخوان يمسكوا البلد ، والتخريب والهجوم على عناصر الأمن واللى بيحصل دلوقتى يكشف مين صاحب المصلحة الأساسي فى أحداث يناير والشغب اللى تم ، ويؤكد أن الناس مكنوش فاهمين وبينضموا ليهم فى المظاهرات  ( المشير محمد حسين طنطاوى ردا على اتهامه بأنه سلم البلد للاخوان . اليوم السابع ) ـ أعتقد فرصتى أكبر فى مباراة صعبة (حمدين الصباحى لوكالة رويترز ) ـ الفن أحد المواهب التى تفرد بها الإنسان . فالإنسان هو المخلوق الوحيد الذى يفكر ويبدع، فتحية لكل فنان ومبدع مصرى أراد لوطنه وشعبه وللذوق المصرى العام رقيا وتحضرا (الرئيس عدلى منصور فى أول عيد للفن بعد غيبة 33 سنة ) نقلاً عن "الأهرام"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من مفكرة الأسبوع من مفكرة الأسبوع



GMT 05:21 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

سوف يكون يوماً فظيعاً

GMT 05:15 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

مِحنُ الهلال الخصيب وفِتَنه

GMT 05:12 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

لا حل في السودان إلا بالعودة إلى «منبر جدة»

GMT 05:07 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

مؤتمر باريس السوداني... رسائل متناقضة

GMT 05:05 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

الهجرات في أوروبا... حول سياسات الاندماج

GMT 05:00 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

الأولوية لا تزال لأهل غزة في محنتهم

GMT 04:59 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

«دقوا الشماسي م الضحى لحد التماسي»

بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ
  مصر اليوم - نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 00:48 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

محمد رمضان يتصدر مؤشرات محرك البحث "غوغل"

GMT 23:26 2020 الجمعة ,17 إبريل / نيسان

السنغال تُسجل 21 إصابة جديدة بفيروس كورونا

GMT 11:27 2020 الإثنين ,02 آذار/ مارس

مجلة دبلوماسية تهدى درع تكريم لسارة السهيل

GMT 12:58 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

خطوات تضمن لكٍ الحصول على بشرة صافية خالية من الشعر
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon