توقيت القاهرة المحلي 10:47:30 آخر تحديث
  مصر اليوم -

الدخول على الحاكم

  مصر اليوم -

الدخول على الحاكم

مصر اليوم

- أكبر ضرر ألحقه مرسي بمصر هو أنه جعل قطاعات عريضة من الشعب تؤمن بأن الصندوق معيار فاسد.. الأمر الذي يفتح الباب لحكم عسكري مدعوم شعبياً. - ما نقولش ايه ادتنا مصر.. لأن ربنا أمر بالستر ولا داعي للفضائح. - هل لدى الشيطان القدرة على اغواء كل هؤلاء الناس.. أم ان له مساعدين يعملون تطوعاً ايماناً منهم برسالته؟ - من الواضح ان المظاهرات (السلمية) في مصر ستعيد العالم الى مَشاهد نسيها منذ ان طويت صفحة الخمير الحمر في كمبوديا. - الفلول – العسكر - الاخوان.. يختلفون في الدرجة ويشتركون في النوع.. الثلاثة يتبعون أمريكا ويحفظون أمن اسرائيل وعدالتهم الاجتماعية هي «شنطة رمضان». - الشفيق دعا على مصر مرة أخرى أثناء السعي بين الجميرة والنافورة الراقصة في مول دبي. - أحدث تصريحات الشفيق: أعود الى مصر خلال ساعات أو أيام أو أسابيع أو شهور أو سنين أو عقود أو حقب أو قرون! - هل يوافق الاخوان ومعارضوهم على حل الدولتين مع اقامة منطقة منزوعة السلاح على الحدود؟ - عندما تنفجر الشمس لن نعرف هذا في الحال.سنظل ننعم بضوئها لثماني دقائق.نحن في مصر الآن نعيش هذه الدقائق الثماني غير عارفين بأن الشمس اختفت! - البعض يتصور ان حق الشباب في التظاهر ضد مرسي يعني ان شفيق ليس متهماً هارباً وان مبارك ليس مجرماً أثيماً! - «الدين النصيحة».. مقولة يستغلها كل فاسد جهول من أجل التدخل في شؤونك ولعب دور الحكيم. - أسوأ أنواع البشر هو من يقتحم حياتك ساعياً لادخالك الجنة بالاكراه على طريقته غير عابئ بأنه قد يكون لك مسالك أخرى لا يفهمها!. - مصر تحتاج في هذه المرحلة لقائد مثل نبوخذ نصر أو على الأقل أخيه محمد نصر! - الذين دعوا الشباب العربي للجهاد في سورية نسوا ان يخبروهم ان أمريكا ستطالب حكوماتهم باعتقالهم لدى عودتهم وان الحكومات المصونة لن تستطيع الرفض! - الشيخ العريفي شوهد يأكل الأيس كريم في بيكاديللي.. المشكلة ان الذين صدّقوا دعوته للجهاد كانوا يظنونه سيسبقهم الى سورية لتلقيم المدافع! - أفتقد بشدة منظر الشيخ والقسيس يتبادلان الأحضان والقبلات.. متى يا ترى تعود الأونطة لمجاريها؟ - الاخوان يستحقون ما ينالوه من نقد وهجوم وسخرية.. لكن هناك حقيقة مهمة هي ان النذل لا يصبح بطلاً لمجرد أنه يسب الاخوان. - ألا توجد وسائل سلمية لجعل الانسان كائناً محترماً؟.. كل الوسائل المتاحة لتحقيق هذا الغرض عنيفة للغاية! - القراءة في الغالب لا تزيد الوعي كما يتصور الناس، لكنها تمنح الحمقى وهْم أنهم أفضل من الآخرين. - استعداد الناس للموت في سبيل خرافات وأوهام أكبر بكثير من استعدادهم للتضحية في سبيل قضايا واقعية عادلة وواضحة. - كل الدم حرام.. هذا متفق عليه لكن ما تثور بشأنه التساؤلات هو الركلات والصفعات التي لا تسيل دماً! - كل دم المصريين حرام وخصوصاً فصيلة B+. - الخروج على الحاكم سهل وميسور ولا يحتاج الا لتنظيم مظاهرة.. أما الدخول على الحاكم فهو المخاطرة الكبرى التي قد تطير فيها رقبتك!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدخول على الحاكم الدخول على الحاكم



GMT 07:55 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

رائحة الديمقراطية!

GMT 07:51 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

نصرة.. ونعمة.. وصدفة

GMT 07:49 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

صراع النجوم.. ومن (يشيل الليلة)!!

GMT 07:46 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

من حكايا دفتر المحبة.. التى لا تسقط (٤)

GMT 07:42 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

الصفحات الصفراء

GMT 03:54 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

عاربون مستعربون: لورانس العرب والصحراء

GMT 03:51 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

هل من أمل في مفاوضات سودانية؟

GMT 03:47 2024 الخميس ,28 آذار/ مارس

سلِّموا السلاح يَسلم الجنوب!

الملكة رانيا بإطلالات شرقية ساحرة تناسب شهر رمضان

عمان ـ مصر اليوم

GMT 02:02 2021 الخميس ,21 كانون الثاني / يناير

الملكي يتقدم 1-0 قبل نهاية الشوط الأول ضد ألكويانو

GMT 10:15 2021 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

للمرة الثانية أسبوع الموضة في لندن على الإنترنت كلياً

GMT 14:16 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

الحكم في طعن مرتضى منصور على حل مجلس الزمالك

GMT 09:20 2020 الأحد ,13 كانون الأول / ديسمبر

طريقة لتبييض الأسنان ولإزالة الجير دون الذهاب للطبيب

GMT 08:52 2020 السبت ,24 تشرين الأول / أكتوبر

أسعار العملات الأجنبية مقابل الجنيه المصري اليوم السبت

GMT 02:02 2020 الأربعاء ,14 تشرين الأول / أكتوبر

مصر على أتم الاستعداد لمواجهة أى موجة ثانية لفيروس كورونا

GMT 09:09 2020 الأحد ,11 تشرين الأول / أكتوبر

حسام حسني يؤكد لو تم علاج ترامب في مصر لكان شفائه أسرع

GMT 14:47 2020 الأربعاء ,09 أيلول / سبتمبر

أستون فيلا يعلن عن تعاقده مع أغلى صفقة في تاريخه
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon