توقيت القاهرة المحلي 13:30:04 آخر تحديث
  مصر اليوم -

هل البحر المتوسط حرام؟

  مصر اليوم -

هل البحر المتوسط حرام

مصر اليوم

  - الانفراد بحارس المرمى غير مباح الا بضوابط! - ان كل من أراد بمصر سوءاً ساعدته الأقدار، ومع هذا يسمونها المحروسة.. ماذا لو كانت دولة عادية؟. - الانتماء للوطن أصبح كعناق شجرة الشوك. - أحكام القضاء واجبة التنفيذ حتى لا تنهار الدولة، ومع ذلك فهي ليست بالضرورة واجبة الاحترام والتقدير. - ناشط سياسى هي كلمة بذيئة مثلها مثل خبير استراتيجي وكل منهما تعني: شخص صايع!. - لماذا لا يصدر حكم قضائي بجعل اليوم 48 ساعة حتى نشبع نوم؟ - في أغنية «لأ والنبي يا عبده» لم نفهم ماذا كان الأخ عبده يهمّ بأن يفعل! - أنت منذ الآن غَيرك.. هكذا قال الشاعر محمود درويش.ما لم يقله هو أنك بعد التغيير ستظل نذلاً!. - أحن لخبز أمي.. مع كيلو مشاوي وطحينة ومخلل. - الرئيس مرسي يتظاهر بأنه يحب رجال الشرطة وهم يردون له الجميل ويتظاهرون بأنهم يعملون!. - مرسي قال لرجال الأمن المركزي: أنتم جزء من الثورة.. يبدو أنه يتصور أننا قمنا بثورة ضد وزارة البيئة! - العالم الكبير الدكتور أحمد زويل يقسم وقته ومخترعاته بالعدل والقسطاس.. قدم لأمريكا واسرائيل الفيمتو ثانية وقدّم لمصر الفنكوش! - نموت جميعاً ويحيا الوطن.. ازاي يعني لا مؤاخذة! - عمر سليمان كان شديد السخاء.عندما طلب الأمريكان الحمض النووي لمحمد الظواهري أراد ان يقطع ذراعه ويرسله لهم لكنهم اكتفوا بشعرة من رأسه. - تويتر لم يعلم الناس السفالة، لكنه شجّع على المجاهرة بها بعد ان أدرك كل سافل أنه ليس وحيداً في هذا الكون. - ابليس ليس بالسوء الذي يتصوره الناس.. يكفي أنه يتحمل اللعنات دون ان يفكر في رفع قضايا سب وقذف. - الرئيس مرسي صاحب أعلى دماغ في الشرق الأوسط.أوليس هو من قال فيه الشاعر: تمر بك الأيام كلمى هزيمة.. و وجهك وضاحٌ وثغرك باسم. - سوف نجد في مصر قريباً مَن يطالب بتكريم نتنياهو وباراك وبن اليعازر لأنهم من أبطال حرب أكتوبر!. - قناة السويس ستظل مصرية.. وكذلك قناة الفراعين. - هل البحر المتوسط حرام؟ - ليس كل ما يُعرف يقال.. انما ما ينكّد على الناس فقط. - يجب ان يكف الاخوان عن محاولات الأخونة ويأخذوا العبرة من التاريخ، فالبرامكة مثلاً لم تنفعهم البرمكة. - الفتاة التي يسعدها لقب مُزّة لا يمكن ان تكون مزة حقيقية لأن المزة الحقة تشعر بالاهانة من هذا اللقب على الرغم من استحقاقها له. - هتلر أرسل في استدعاء المأذون وعقد على ايفا براون قبل انتحارهما بربع ساعة لأنه خشي عليها من كلام الناس في جهنم. - لا يوجد زمن جميل.. أيام زمان كانت أكثر بشاعة من الآن.أنت الذي كنت جميلاً بشبابك ونقائك واقبالك على الحياة. - يجب ان تتسع قلوبنا للتسامح مع الآخر، أما هذا فواحد منا واهانته واجبة! - الانسان ليس لطيفاً بأي حال.الانسان كائن وغد اذا ما أمعنت النظر فيه من أي زاوية. - الدين المغلوط يكهرب الدماغ مثلما يفعل الكرسي الكهربائي.. وعندها يقوم أمراء الدم بنزع القابس مقابل السمع والطاعة. - تحت حكم الاخوان لن يتوقف التعذيب في أقسام الشرطة لكن قد يقل سبّ الدين لأنه حرام!. - يمكن الاستفادة من الضباط الملتحين في تخصيص بعض مراكز وأقسام الشرطة للمعاملات الاسلامية! - توماس اديسون أرسلته أمه ليعمل في محل كهربائي، وهناك وجد البيئة المناسبة لاختراع المصباح واكتشاف الكهرباء! نقلاً عن جريدة "الوطن"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هل البحر المتوسط حرام هل البحر المتوسط حرام



GMT 03:53 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

الأهرامات مقبرة «الرابرز»!!

GMT 03:51 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

الشعوب «المختارة»

GMT 03:49 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

اللاجئون إلى رواندا عبر بريطانيا

GMT 03:48 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

المقاومة الشعبية والمسلحة

GMT 03:38 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

خطر تحت أقدامنا

GMT 03:35 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

عصر الكبار!

GMT 03:33 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

بشارة يخترع نفسه في (مالمو)

GMT 03:30 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

الغواية وصعوبة الرفض!

نجوى كرم تتألق في إطلالات باللون الأحمر القوي

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 06:52 2017 الخميس ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

نظام غذائي يقضي على التهاب المفاصل بأطعمة متوافرة

GMT 03:14 2021 الجمعة ,03 أيلول / سبتمبر

شيرين رضا تنتقد التبذير في جهاز العرائس

GMT 14:30 2021 الأحد ,04 إبريل / نيسان

"مايكروسوفت" تؤجل إعادة فتح مكاتبها بالكامل
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon