توقيت القاهرة المحلي 10:41:22 آخر تحديث
  مصر اليوم -

نحن غرابا عك

  مصر اليوم -

نحن غرابا عك

أسامة غريب

الظمأ إلى الماء دليل على وجود الماء، كذلك الظمأ إلى العدل دليل على وجود العدل، وبما أن العدل غير موجود فى الدنيا.. فهذا يعنى وجود آخرة. - ماذا نفعل عندما يكون الرأى سخيفًا والرأى الآخر أكثر سخافة؟ - لن تقوم لمصر قائمة حتى تكون مكانة المدرس مساوية لعشرة لواءات. - معظم الذين فشلوا فى الحصول على تأشيرة هجرة يزعمون أنهم باقون بسبب حب الوطن! - البلوفر ليس مجرد لص هارب.. لكنه يمثل النموذج الكلاسيكى للحرامى القارح. - شوهد الرجل البلوفر بملابس الإحرام يطوف حول قصر الإمارات مرددًا: نحن غرابا عك عك، ويقال إن اللات والعُزى قد وعداه بتوكيل محامٍ. - البلوفر لم يقم برمى الجمرات أثناء أداء المناسك عند مول الخالدية.. لكن رمى بومبونى. - مشكلة مرسى أنه يخشى الجيش والشرطة والنيابة والقضاء وإسرائيل.. لذا فإنه يمتدحهم ويكرمهم بدلاً من أن يحقق أهداف الثورة بمواجهتهم! - السودان تم قصفه بالطائرات الإسرائيلية وسط صمت عربى.. أولى خطوات مواجهة إسرائيل هى تطهير الداخلية فى مصر من الساديين والمنحرفين. - بعض الناس لا يمانعون فى أن يضربهم الضابط أو المخبر.. كل ما يرجونه أن يبتعد عن مكان العملية ويضرب كما يشاء! - تطهير الشرطة سهل جدًّا يا دكتور مرسى حتى لو كنت تخشى المواجهة الشاملة.. من يعتدى على المواطنين يتم تقديمه للمحاكمة، أم أن هذه أيضًا صعبة؟ - ضابط الشرطة المتجاوز فقير، لذا فإنه يكمل مستحقاته عنطزة.. الحل تعليمه الأدب مع منحه مرتبًا كريمًا، فتهدأ أعصابه ويتصرف كإنسان. - من حق كل كلب أن يجد «ديب سحلاوى» يدافع عنه. - من مزايا «تويتر» أنه علمنى أن كلمة «فشخ» التى كنت أظنها تعبيرًا بذيئًا تعنى.. جدًّا! - كذلك فى «تويتر» يمكن أن يكون الفشخ تعبيرًا عن الإعجاب! - الحياة على الأرض قد تصير أقل معاناة لو نجحنا فى إرسال رجال الدين إلى كوكب آخر. - ومن الشباك لارمى لك حالى (أغنية تشجع على الموت كافرًا). - المادة السادسة من الدستور: ماتخلينيش أتغابى عليك. - الكثير من المسلمين يحبون الإسلام لأنهم يتصورونه يسمح بالظلم وأكل الحرام ما دام المرء يصلى ويذبح فى العيد.. وهؤلاء لو علموا حقيقة الإسلام لتركوه! - مساندة الأصدقاء هى ما نحتاج إليه فى مشوارنا من أجل إيذاء بعضنا البعض وإهانة بعضنا البعض. - إظهار الجثة واجب على كل قاتل شريف. - الضرب بالمسطرة على ظهر اليد للتلاميذ فى عز الشتاء يخلق الإنسان.. المصرى! - حقيقة الخلاف حول الدستور تكمن فى أن البعض يريد أن يبيعه للشعب كومبو، فى حين يريد البعض الآخر الدستور فقط بدون البيبسى والبطاطس الويدجز! - الاكتفاء بمشاهدة قسم البوليس فى التليفزيون أحفظ للوجه.. وللمؤخرة! - لماذا يتبرعون بفروة الخروف للإسعاف، ولا يتبرعون بها للمطافئ؟ - قول للى أكل الحمام يخاف. - وزارة الداخلية تسمى البشر عناصر.. الإنسان الذى كرّمه الله يتضاءل على يد الإعلام الأمنى ليصبح عنصرًا! - محاولة الإيحاء أن الجيش يغضب لمحاكمة الفاسدين والقتلة.. إهانة للجيش. - المادة التاسعة من الدستور: مَن فرفش غيره يا سادة.. يشعر هو أيضًا بسعادة. نقلاً عن جريدة "التحرير"

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نحن غرابا عك نحن غرابا عك



GMT 04:09 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

شكراً إيران

GMT 04:06 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

عودة إلى «حرب الظل» بين إسرائيل وإيران!

GMT 04:03 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

نيران المنطقة ومحاولة بعث التثوير

GMT 04:00 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

«منبر جدة» والتوافق السوداني المفقود

GMT 03:50 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

ليبيا وتداول السلطة بين المبعوثين فقط

GMT 03:48 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

الأردن من أيلول الأسود لليوم

GMT 03:33 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

اكتشافات أثرية تحت المياه بالسعودية

GMT 03:21 2024 الخميس ,25 إبريل / نيسان

«الإبادة» ليست أسمى

GMT 20:02 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"
  مصر اليوم - أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم عصابة المكس

GMT 15:00 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 02:46 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم تشيلسي يرفض دعوة ساوثجيت لوديتي ألمانيا والبرازيل

GMT 03:35 2017 الجمعة ,09 حزيران / يونيو

سهر الصايغ تعرب عن سعادتها بنجاح مسلسل "الزيبق"

GMT 13:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

التنورة المحايدة تعطيك المجال الأوسع لإطلالة مختلفة

GMT 12:43 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

سيرين عبد النور تأسر القلوب بجمبسوت أنيق

GMT 00:46 2021 الثلاثاء ,03 آب / أغسطس

الحكومة تنتهي من مناقشة قانون رعاية المسنين

GMT 11:57 2021 الخميس ,10 حزيران / يونيو

مالك إنتر ميامي متفائل بتعاقد فريقه مع ميسي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon