توقيت القاهرة المحلي 02:35:06 آخر تحديث
  مصر اليوم -

لكل جواد كبوة

  مصر اليوم -

لكل جواد كبوة

أحمد سعفان

لكل جواد كبوه كما يقال .. وتعرض الجواد لكبوه حين خسر الأهلي أمام وادى دجله فى اللحظات الاخيره بعد اداء ليس بالمقنع لجماهيره بعد فشله فى هز شباك الخصم على مدار ال90 دقيقه.
صحيح أن أنديه العالم للخساره ولكن يطرح جمهور الاهلى بعض علامات الاستفهام مثل ماذا ينقص الفريق للفوز ؟ صفقات ؟ معسكرات ؟تدريب ؟ كيف مع العلم بوجود كل ماسبق من اهتمام وتشجيع وصفقات ومستحقات ماليه وشهره .هل كل هذا سلاح ذو حدين ؟!
 يتساءل جمهور الاهلى العظيم عن مستوى بعض اللاعبين مثل احمد فتحي فجميعنا نعلم انه ﻻعب كبير وله تاريخ ولكن هذا لا يحصنه ضد الانتقاد وطرح تساؤل حول مدى جدارته بارتداء قميص النادى الاهلى بعد اداؤه الهزيل على مدار مباريات عديده في حين أنه يفاجئنا بأداء رائع فى مباراة وهل من المنطقى ان يظل ﻻعب بمستوى سىء على مدار مباريات وعندما يؤدى فى مباراه وحيده جيدا يكون ذلك بمثابة حصانة له. 
اتابع فتحي بشكل دقيق  , عرضيات احمد فتحي لا تليق بظهير أيمن الاهلي بعد أن اصبحت محط سخريه الجميع مثل فيلم كابتن زيزو! حين سافرت الكره الى السماء.
 هل يليق ان يظل على هذه الحالة من سوء الاداء؟ وايضا نتساءل اين صفقات هجوم الاهلى التى وصلت ل6مهاجمين (انطوى .ايفونا. عمرو جمال. متعب. . حمدى زكى...الخ) قرر الاهلى الاستغناء عن البعض لعدم التزاحم. بعد مناوشات لترميم هجوم المارد الاحمر.
 هل هجوم الاهلى قادر على تغيير النتائج؟ هل اداء ايفونا وعمرو جمال مقنع ؟ هل عماد متعب قادر على التسجيل فى 5دقائق؟هل يصح ان يكون سبب فوز الاهلى فى اغلب المباريات عن طريق ﻻعبى الوسط مثل عبدالله السعيد وغالى ومؤمن زكريا ورمضان صبحى . جميعهم ليسو بالمهاجمين .هل يعقل ان اغلب اللاعبين تحرز اهداف ماعدا المهاجمين؟؟ رامى ربيعه يحرز اهداف وايفونا ﻻيحرز ؟مشهد يستحق الدراسه والتأمل؟ بعد العراك بين الانديه على مهاجمين فى الانتقالات  يكون هذا هو الحال؟ اموال االنادى الاهلى تهدر فقط بدون مقابل. اتابع اغلب فرق الدورى هناك ﻻعبين جيدين فى انديه ضعيفه ويؤدون بشكل جيد وزى مبيقولو(ابو جنيه غلب او دوﻻر).لماذا ﻻ يتم النظر الى هؤﻻء؟ هل هى عقدة الخواجه .ام ماذا. ﻻ اسمع عن احمد الشيخ سوى جمله واحده وهى (اصابه احمد الشيخ وخضوعه لبرنامج  تاهيل واشعات) اين صالح جمعه؟ على الدكه فقط؟ جدو الصغير ؟هل سيطر على الاهلى فكره السيطره على اللاعبين فقط وﻻ يستغلهم للنادى. هل اصبح الاهلى فاترينه عرض... كﻻمى هذا ﻻينقص من وادى دجله شىء بل بالعكس تحياتى لهم مجهود رائع. ولكن هل يصعب على فريق  بحجم النادى الاهلى ان يهز شباك وادى دجله؟ هل اصبح هجوم الاهلى عقيما لهذه الدرجه ونحن مقبلون على بطوﻻت مهمه بحجم بطوله افريقيا وكاس مصر والدورى العام مازال فى ارض الملعب.كل هذه التساؤﻻت من محبين وعاشقين النادى الاهلى . نريد فريق متكامل دفاعيا وهجوميا .نريد اتزان بين الصفوف .ليس من المنطقى عند غياب حسام غالى ان نقول الاهلى يعانى .الاهلى ﻻ يقف عند ﻻعب .هناك السوليه البديل. هذه الصفقات  فرحنا بها ﻻنها جعلت الجمهور يطمئن لمستقبل الفريق وليس ليقلق. واخيرا اتمنى التوفيق للمارد الاحمر ونأمل ان يتحسن المستوى مباراه تلو الاخرى.

 

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لكل جواد كبوة لكل جواد كبوة



GMT 11:00 2017 الأحد ,05 آذار/ مارس

#الزمالك ولعنة الريس حنفي

GMT 14:27 2017 الأربعاء ,01 شباط / فبراير

#كوبر_بين_لعنة_الإصابات_وحلم_الكان

الملكة رانيا تُعيد ارتداء إطلالة بعد تسع سنوات تعكس ثقتها وأناقتها

القاهرة - مصر اليوم

GMT 09:41 2019 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

"قطة تركيّة" تخوض مواجهة استثنائية مع 6 كلاب

GMT 09:12 2020 الثلاثاء ,07 إبريل / نيسان

هاشتاج مصر تقود العالم يتصدر تويتر

GMT 12:10 2020 السبت ,18 كانون الثاني / يناير

رفيق علي أحمد ينضم إلى فريق عمل مسلسل "عروس بيروت"

GMT 03:39 2020 السبت ,11 كانون الثاني / يناير

مادلين طبر تؤكد أن عدم الإنجاب هي أكبر غلطة في حياتها

GMT 18:39 2020 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

التفاصيل الكاملة لحريق شقة الفنانة نادية سلامة.

GMT 05:47 2019 الأحد ,13 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على سعر الجنيه المصري مقابل الدينار الاردني الأحد
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon