توقيت القاهرة المحلي 13:56:11 آخر تحديث
  مصر اليوم -

"تأمل في نعم الله" أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - تأمل في نعم الله أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا

إصدارات الدار العربية حديثا
القاهرة - مصر اليوم

طرحت الدار العربية، أخيرًا 4 كتب مميّزة، أبرزها كتاب "مهندسو الموت"، هم قتلة وضحايا في آن معاً اختارهم الروائي محمد منصور سرحان ليكونوا أبطالاً لرواية بوليسية مشوقة كُتبت في نسيج مسبوك بحرفية متقنة تُبرز "مسألة الوقت في الجريمة" والتي سوف تكون التقنية الأكثر إبهاراً في قتل الضحايا وكشف من يقف وراء سلسلة من الجرائم هزت العاصمة البحرينية (روائياً) ويكون على عاتق المحقق النبيه "ليث" مهمة كشف ملابساتها وتسليم المجرم إلى العدالة.

 وتم توجيه كتاب «تأمل في نعم الله» للكاتب حكيم أوغلو إسماعيل إلى الصغار، وسيساعدهم في إشباع فضولهم في ما يتعلّق بأمور غامضة بالنسبة إليهم في سنّهم تلك؛ مثل كيفية نموّ حبات القمح، أو ما يفعله النّحل ليعطينا العسل اللّذيذ،  أو ما خصّ به الله تعالى كلّاً من الكائنات الحيّة التي خلقها، وغير ذلك كثير، باختصار، إن مطالعة صغيرك لهذا الكتاب فيها فائدة له من نواحٍ متعددة فهي تقوّي إيمانه بالله بالدرجة الأولى، كما تجعله أكثر تقديراً لمعجزات الخالق، فضلاً عن منحها إيّاه ثقافةً شاملة في مواضيع متنوّعة.

 ويعتبر كتاب "خفايا الطائر الحر وصفة خاصة للتخلص من العوائق وفرد الأجنحة ثم التحليق"، تقديم انعكاس للعالم، في صور سوريالية حيّة، سكَبت فيه نوف الحميدي لما هو حاضر هنا وهناك من حياة شاقة لنكتشف من خلاله قدرتنا على التأقلم من عدمه، ونشعر بالحرية كطائرها الحر المحلّق بشعور جميل يجب أن يعاش نرى بعده الحياة بنظرة مختلفة، نظرة روحانية شفيفة ومؤثرة تجمع بين البشر ولا تفرق، تذكرنا بإننا نستطيع العثور على السعادة إذا ما قررنا ذلك، وها هي تقدم إلينا المفتاح والخطة مع طاولة عملٍ مليئة بالأدوات.

و يجود في هذه المذكرات " والله زمان يا شام" محمد الحواصلي بالماضي والحاضر ويقلق على المستقبل، ويخاف على الذكريات من الضياع، ولذلك يعيد كتابتها – من جديد – وكأنَّهُ أول من دخل أرض الشام وآخر من خرج منها، هي بلاده كما يقول "زهرة بلاد الدنيا" فيها سمع "صدى الأذان"، وفيها صعد عالياً جبل قاسيون إلى مزار "الأربعين"، ومغارة الدم ليبحث وصبية الحارة من جديد عن أثر لجريمة الأخوين قابيل وهابيل: الأخ القاتل والأخ المقتول، وفيها أيضاً تسلق ورفاقه الصخور يبتهجوا بلمس صخرة "اذكريني دائماً".

 

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تأمل في نعم الله أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا تأمل في نعم الله أبرز 4 كتب أصدرتها الدار العربية أخيرًا



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 08:49 2024 الخميس ,18 إبريل / نيسان

نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ
  مصر اليوم - نصائح لاختيار العطر المثالي لمنزلكِ

GMT 16:13 2024 الأربعاء ,17 إبريل / نيسان

"فولكس واغن" أبوظبي تُمدّد عروضها الرمضانية
  مصر اليوم - فولكس واغن أبوظبي تُمدّد عروضها الرمضانية

GMT 00:48 2020 الخميس ,28 أيار / مايو

محمد رمضان يتصدر مؤشرات محرك البحث "غوغل"

GMT 23:26 2020 الجمعة ,17 إبريل / نيسان

السنغال تُسجل 21 إصابة جديدة بفيروس كورونا

GMT 11:27 2020 الإثنين ,02 آذار/ مارس

مجلة دبلوماسية تهدى درع تكريم لسارة السهيل

GMT 12:58 2019 الثلاثاء ,10 كانون الأول / ديسمبر

خطوات تضمن لكٍ الحصول على بشرة صافية خالية من الشعر

GMT 16:39 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

الحكومة المصرية تحصل على منح بـ 635 مليون جنيه

GMT 05:48 2019 السبت ,27 إبريل / نيسان

جوني ديب يقرر الزواج من راقصة روسية

GMT 13:34 2019 الإثنين ,14 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي لدول المتوسط يصنّف الأفضل لعام 2019
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon