توقيت القاهرة المحلي 07:15:46 آخر تحديث
  مصر اليوم -

أكدت لـ"مصر اليوم" أنها ترفض المناصب الإدارية

سناء منصور ترفض اتجاه الممثلين لمقاعد المذيعين

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - سناء منصور ترفض اتجاه الممثلين لمقاعد المذيعين

الإعلامية سناء منصور
القاهرة –فاطمة علي

 كشفت الإعلامية الكبيرة سناء منصور، أن برنامج "السفيرة عزيزة" الذي عادت من خلاله إلى عملها كمذيعة بعد غياب أكثر من سبعة أعوام، على قناة "دي إي سي"، هدفه هو التقاء ثلاثة أجيال مختلفة من خلال التواصل، بما يتناسب مع كل جيل، فكل جيل له رأيه المختلف عن الآخر ونختلف أو نتفق في الاراء هذا هو الهدف، وهو التقاء  الأفكار.

وأضافت منصور، في حديث خاص لـ" مصر اليوم": "أنا أمثل جيل الكبار الذي يوجه النصائح من خلال خبرته في الحياة لهذا السبب اخترت أن أعود لتقديم البرامج، وبشكل خاص لبرنامج "السفيرة عزيزة"، وابتعدت عن البرامج الثقافية، وقررت تقديم عمل يساهم في عودة الرقي لمجتمعنا الذي افتقدناها منذ أعوام".

وبينت منصور، أنها لم تضع أي شروط قبل تقديم البرنامج, متطرقة بالحديث بشأن غيابها عن التليفزيون المصري واتجاهها للفضائيات، مؤكدة أنها كانت تريد أن تعود لتقديم البرامج، "أما ماسبيرو فكلها كانت مناصب إدارية، وكنت أريد أن اتواصل مع الشارع المصري من خلال البرامج، فقررت ترك أي مناصب إدارية، مثلما كنت أعمل في الفضائيات المصرية في الفترة الأخيرة".

وأشارت منصور، إلى أن ماسبيرو مبنى مزدحم جدًا، وهذا السبب الرئيسي في عدم تقديمه لأي إبداع، فهناك مالا يقل عن 40 ألف مذيع، ففكرة تقليص عدد العاملين فيه طلبوه من أجل إظهار المواهب الحقيقية، والتي لم تجد فرصتها بسبب الأعداد الكبيرة، وللأسف من يسيطرون على ماسبيرو هم عديمي الموهبة, مؤكدة أنها ضد اتجاه الفنانين لتقديم البرامج، لأن ذلك يقضي على مواهب كثيرة سواء في الإذاعة أو التليفزيون, وهذا تفكير خاطىء الهدف منه استغلال نجومية فنان على الشاشة لا يمتلك أي خبرة أو دراسة، وكل ما يفعله هو ترديد الكلام الذي يسمعه من غرفة الكنترول.

وتابعت منصور: "أنا اعتبر الفنانين والصحافيين دخلاء على مهنة تقديم البرامج", مشيرة إلى أنها تتبع المثل القائل إعطي العيش لخبازه، مضيفة "أرى أن الصحافي يركز أكثر في الكتابة، لأن تقديم البرامج نوع من أنواع الفن، وللأسف عمل الصحافيين في التليفزيون حوله إلى إذاعة، فهم قضو على كل فنون التليفزيون.

وأبدت منصور رأيها في برامج التوك شو، كاشفة عن "أننا نواجه مشكلة في غاية الخطورة، وهي اعتماد كل قناة على برنامج توك شو واحد فقط ليس به أي فن"، مضيفة "أرى أن التليفزيون في الفترة الأخيرة تحول إلى إذاعة ويجب على القنوات الاعتماد على تقديم أكثر من برنامج توك شو", وفي النهاية تمنت أن ترى مصر في تقدم وأمن وآمان..

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سناء منصور ترفض اتجاه الممثلين لمقاعد المذيعين سناء منصور ترفض اتجاه الممثلين لمقاعد المذيعين



بلقيس بإطلالة جديدة جذّابة تجمع بين البساطة والفخامة

القاهرة ـ مصر اليوم

GMT 18:31 2020 الأربعاء ,30 كانون الأول / ديسمبر

آندي روبرتسون يخوض لقائه الـ150 مع ليفربول أمام نيوكاسل

GMT 06:47 2020 السبت ,19 كانون الأول / ديسمبر

ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بعد نهاية الجولة الـ 13

GMT 02:10 2020 الخميس ,10 كانون الأول / ديسمبر

7 أسباب تؤدي لجفاف البشرة أبرزهم الطقس والتقدم في العمر

GMT 22:29 2020 الثلاثاء ,01 كانون الأول / ديسمبر

أحمد موسى يعلق على خروج الزمالك من كأس مصر

GMT 11:02 2020 الجمعة ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرّف على أعراض التهاب الحلق وأسباب الخلط بينه وبين كورونا

GMT 03:10 2020 الأربعاء ,21 تشرين الأول / أكتوبر

زيادة في الطلب على العقارات بالمناطق الساحلية المصرية

GMT 22:14 2020 الجمعة ,18 أيلول / سبتمبر

بورصة بيروت تغلق التعاملات على انخفاض

GMT 12:08 2020 الثلاثاء ,21 إبريل / نيسان

خسائر خام برنت تتفاقم إلى 24% في هذه اللحظات

GMT 17:36 2020 الأحد ,12 إبريل / نيسان

الصين تعلن تسجيل 99 إصابة جديدة بفيروس كورونا

GMT 12:34 2020 الأربعاء ,08 إبريل / نيسان

شنط ماركات رجالية لم تعد حكرا على النساء
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon