توقيت القاهرة المحلي 08:46:14 آخر تحديث
  مصر اليوم -

دينا أبو السعود في حديث إلى "مصر اليوم":

أجسد فتاة "ريكلام" بعيدًا عن المشاهد الساخنة

  مصر اليوم -

  مصر اليوم - أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة

الفنانة دينا أبو السعود
القاهرة ـ محمد علوش

عبرت الفنانة دينا أبو السعود عن رضاها عن ردود الأفعال التي تلقتها عن مسلسل "الخفافيش"، موضحة أن الأعمال الدرامية تواجه في رمضان إشكاليات عدة أهمها ارتباط الشهر بطقوس غير مشاهدة الدراما، وأن اشتراك نجوم السينما في الدراما ساعد على إنعاش الدراما المصرية، لاسيما بعد الأحداث التي شهدتها مصر. وصرحت دينا، في حديث خاص مع "مصر اليوم"، قائلة "إن عرض مسلسل "الخفافيش"، بعيدًا عن موسم دراما رمضان، جاء في صالحه، لارتفاع عدد النجوم المشاركين في دراما رمضان الماضي"، مشيرة إلى أن "الأفضل هو أن يتم عرض الأعمال الدرامية على مدار العام، وألا ترتبط بموسم ثابت، سواءًا رمضان أو غيره، لأن هناك العديد من المسلسلات التي تعرض في رمضان لا تحصد النجاح الذي تستحقه، لسبب زحمة المُقدم منها، وارتباط رمضان ببعض الطقوس الأخرى غير مشاهدة الأعمال الدرامية"، مؤكدة أنها "لم تمر بهذه التجربة في عرض أعمالها بعيدًا عن رمضان، سوى في مسلسل الخفافيش"، موضحة أن "مشاركة نجوم السينما في دراما رمضان الماضي، أثرت الدراما المصرية كثيرًا، وذلك في ضوء وجود كساد سينمائي، حيث أن كل نجم منهم محبوب، ولديه قاعدة جماهيرية كبيرة، لاسيما وأن الجمهور لا يستطيع الذهاب دومًا إلى السينمات لمشاهدة أعمال نجومهم المفضلين، لسبب الأحداث التي مازالت تعيشها مصر".
وعن دورها في مسلسل "الصقر شاهين"، أوضحت دينا أنه "جديد ولم تقدمه من قبل, حيث تجسد دور حنان التي تهرب من بيت أهلها لظروف سيئة, فتعمل فتاة "ريكلام" في أحد الكباريهات, إلى أن تتقابل بأحمد زاهر، وتنشأ بينهم قصة حب، وتتوالى الأحداث"، مؤكدة على أن "الدور بعيد تمامًا عن أي مشاهد ساخنة، أو إغراء، عكس ما نشر بشأن هذا الأمر".
وعبرت الفنانة عن حزنها لفراق والدها، حيث تأثرت حياتها تمامًا، وبدأت تتحمل المسؤولية، و"بفقده فقدت جزءًا كبيرًا من حياتي، لأنه كان كل شيء فيها، وكان هو الاعتماد، والحنية، والحب"، مشيرة إلى أنها "كانت كثيرًا تحدث نفسها في حالة اختيارها لزوج المستقبل، وتمنت أن يملك ربع مواصفات أبيها، لأنها متيقنة بأنها لن تجد من يصل للنصف من صفاته فقط".
وعن الجديد لديها قالت "كان من المفترض اشتراكي في عملين رمضان المقبل، أحدهما عمل مهم جدًا، إلا أنني بعد الإتفاق مع شركة الإنتاج، جائني خبر مرور والدي بوعكة صحية، فطلبت منهم أن أسافر للإطمئنان عليه والعودة للتصوير، إلا أن القدر أراد أن أعود مع جثمان والدي، ومن ثم اعتذرت عنهما، وانقطعت لمدة شهرين بعيدًا عن الوسط تمامًا، ولكن من المقرر أن أشارك في عمل من إنتاج شركة صوت القاهرة، وإخراج أحمد النحاس، ولم يتم الإتفاق عليه حتى الآن".

egypttoday
egypttoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة أجسد فتاة ريكلام بعيدًا عن المشاهد الساخنة



GMT 20:02 2024 الأربعاء ,24 إبريل / نيسان

أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم "عصابة المكس"
  مصر اليوم - أحمد السقا أولي مفاجأت فيلم عصابة المكس

GMT 15:00 2021 الخميس ,04 شباط / فبراير

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك

GMT 02:46 2017 السبت ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

نجم تشيلسي يرفض دعوة ساوثجيت لوديتي ألمانيا والبرازيل

GMT 03:35 2017 الجمعة ,09 حزيران / يونيو

سهر الصايغ تعرب عن سعادتها بنجاح مسلسل "الزيبق"

GMT 13:23 2017 الأربعاء ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

التنورة المحايدة تعطيك المجال الأوسع لإطلالة مختلفة

GMT 12:43 2021 الإثنين ,13 أيلول / سبتمبر

سيرين عبد النور تأسر القلوب بجمبسوت أنيق

GMT 00:46 2021 الثلاثاء ,03 آب / أغسطس

الحكومة تنتهي من مناقشة قانون رعاية المسنين

GMT 11:57 2021 الخميس ,10 حزيران / يونيو

مالك إنتر ميامي متفائل بتعاقد فريقه مع ميسي
 
Egypt-today

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

egypttoday egypttoday egypttoday egypttoday
Egypttoday Egypttoday Egypttoday
Egypttoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
Egypt, Lebanan, Lebanon